الشَيْخْ المُفَسِّرْ
صَالِحْ بِنْ عَوَّادْ المُغَامِسِيْ
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
إطْلالَتُنَا اليَوْمَ مَعَ شَيْخِنَا الفَاضِل[ صَـالِـحْ بِـنْ عَـوَّادْ الـمُـغَـامِـسِـيْ ]
ومَاتَيَسَّرَ لنَا جَمْعَهَ مِنْ صَوتِيَّات ومَرْئِيَّات وصَفَحَات,,نَرْجُوا بِهَا النَّفْعْ والفَائِدَةْ ,, والأجْرَ مِنَ الله تَعَالَى,,
*
*
من أقوال الشيخ صالح المغامسي : -
* القلوب لا يصلحها شيء أعظم من كلام ربها، فتدبر القرآن السبيل الأول إلى صلاح القلوب.
* إذا أراد الإنسان بنفسه خيرا ، وعند الله قدرا، شد الرحال إلى بيت الكبير المتعال، وأسلم لله جل وعلا قلبه ، ورفع لله جل وعلا كفه، وذرف لله جل وعلا دمعته ، وخشع لله قلبه،هنالك تُمح خطاياه وتُزال.
* العبد ينبغي أن يعلم أن خزائن الله لا تُحصى، وفضله تبارك وتعالى لا يُعد، فليفزع إلى الله جل وعلا، العبد، وليظهر ذلته وفقره ومسكنته إلى الله، وليُصاحب ذلك العمل صالح.
* بالعبادة تُستدر رحمة الله ، وبالضعف تستبعد نقمة الله.
* الإنسان الذي يريد أن يكون قريبا من الله لا بد أن يكون له حظ من الطاعة.
* في طريقك إلى الله أظهر ضعفك وعجزك.
* أعظم ما يُـطلب من الله أن يطلب منه رضاه ، ونيل محبّـته.
* المؤمن الحـقّ من خلع جميع المعبدات غير الله.
* مناجاة الله جل وعلا مطلبٌ عظيم جليل يُـتوصّـل به إلى جلـيل الغايات، وعظيم الأماني ، وأعذب الآمال.
* الـقرآن يربي في الناس فقه الأولويـات.
* إن استصحاب صفات الرب تبارك وتعالى تعين العبد على أن يـصـل بنفسه إلى طريق النجاة.
* التوبـة وظيـفة العـمر.
* لا ييأس أحدٌ من هداية أحد ، ولايدري أحدٌ أين الخواتـيـم.
*
*
فلاشات
خِتَامَاً ~ نَسْألُ اللهَ مِنْ فَضْلِه أنْ يَنْفَعَ بِمَا طَرَحْنَاهُ لَكُمْ ,, وهَذَا جُهْدُ المُقِلْ ,,
المَوْضُوعْ حَقُّ لِكُلِّ مَسْلِمٍ ومُسْلِمَة ,, ولاتَنْسَوْنَا وَوَالِدَيْنَا مِنْ دُعَآئِكُمْ ,,
مِـنْ هُـنَـآ نَـبْـدَأ~وَفِـيْ الْـجَـنَّـةِ نَـلْـتَـقِـيْ
قبل أن تغلق الرسالة
تذكّر قال صلى الله عليه وسلم :
( لأن يهدي الله بك رجل واحد خير لك من حمر النعم ) .