اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات العامة > :: المنتدى العام ::
 

 
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-08-2010, 06:00 AM   رقم المشاركة : 1
םـבـםـנ
..ٍŜάάмŢ..
 
الصورة الرمزية םـבـםـנ
الملف الشخصي







 
الحالة
םـבـםـנ غير متواجد حالياً

 


 

كَافٌ وَ فَاءٌ تصرُخ .. وَألفٌ لا تنتهي

[CENTER]

كثيرةٌ هي آلام البشر .. وكثيرةٌ تلك المشاق والمصاعب التي تقف وتعرقل مسيرة حياتهم ..
كَثِيْرا مَايُحَاولُون الْصُّمُود أَمَامَهَا ،، فَبِضُهُم يَنْجَح وَآَخِر يَفْشَل ..!
تَرَى أ لِلْوَاقِع آَلَام وُصْعَاب؟
بِالتَّأْكِيْد هُنَاك .. فَعِنْدَمَا يَخْتَنِق الْوَاقِع بِسُمُوْم دُخَان مَصَانِع الْحَيَاة وَحِيْنَمَا يُرْسِل صَرَخَاتُه
الَّتِي يَقْرَؤُهَا بَعْض الْبَشَر فَتَتَحَرَّك ضَمَائِر الْكَلِمَات وَتَصْرُخ الْحُرُوْف بـ ..
كَفَى ..!!


كَفَى .. ظَلَم الْأَب لِأَبْنَتِه
و هَذَا الْظُّلْم يُتَمَثَّل فِي
عَضَل الْفَتَاة عَن الْزَّوَاج"مَنَع الْفَتَاة الْبَالِغَة مِن الْزَّوَاج" إِمَّا بِسَبَب
رَاتِبَهَا إِذَا كَانَت مُوَظَّفَة فَمَن شِدَّة بُخْلِه و طَمَعُه يُمْنَعُهَا مَن الْزَّوَاج
مَخَافَة فُقْدَان رَاتِبَهَا و الَّذِي هُو مِن أَبْسَط حُقُوْقِهَا
و أَمَّا الْسَّبَب الْثَّانِي فَإِن الْأَب لَا يُرِيْد أَبَنْتُه أَن تَخْرُج مِن الْقَبِيْلَة فَيَنْتَظِر
أَحَد فُرْسَانَهَا لِيَأْتِي لِيَتَزَوَّج بِأَبْنَتِه
فَمِن سُوَء الْحَظ لَا يَتَقَدَّم لَهَا أَحَد شَبَاب الْقَبْيَلَة و لَكِن يَتَقَدَّم لَهَا شَبَاب
مِن خِيَرَة الْشَبَاب و يَرْفِض الْأَب و هَكَذَا عَلَى مَر الْسِّنِيْن و تَكُوْن الْضَّحِيَّة
الْأُوْلَى هِي الْفَتَاة

كَفَى .. حِرْمَان الِعِاطِفِة

عَلَى الْأَسِرَّة تَرْبِيَة الْأَبْنَاء تَرْبِيَة صَالِحَة و لَابُد مِن إِحَتْضَان أَفْرَادِهَا
و الْإِسْبَاغ عَلَيْهِم بِمَشَاعِر الْحُب و الْحَنَّان و كُل فَرْد يَحْتَاج إِلَى
هَذَا الْحُب و نُقْصَانُه يُؤَدِّي إِلَى الْحِرْمَان و الْفَرَاغ الْعَاطِفِي و يَجِب
عَلَى كِلَا مِن الْأَب و الْأُم يَظْهَرَان مَشَاعِر الْحُب و الْحَنَّان لَأَبْنَائِهِم
و الْفَتَاة بِطَبِيْعَتِهَا تُحِب مَن يُثْنِي و يُسْتَحَن مِن جَمَالِهَا أَو أَنَاقَتَهَا
فَإِن لَم تَجِد ذَلِك مِن أَحَد الْوَالِدَيْن فَإِنَّهَا تَبْحَث عَن مَن يُبْدِي إِعْجَابُه
بِهَا فَتَسْقُط فَرِيْسَة سَهْلَة للأَنْحِرَاف بَاحِثَة عَن الْحُّب و التَّقْدِيْر
خَارِج أَسْوَار الْبَيْت

كَفَى تَصَنُّعا ..

مَا أَجْمَل أَن يَعِيْش الْمَرْء عَلَى سَجِيَّتِه مُبْتَعِدَا
عَن الْتَّصَنُّع و الْتَّمْثِيْل الْمُزَيَّف
فَالْبَعْض يَدَّعِي الْكَرَم و هُو مِنْه بَرَاء
و الْبَعْض يَدَّعِي الْحُب و هُو مِن أَكْثَر الْحَاقِدِيْن
و الْأَخِر يَتَّخِذ مِن الْصِّدْق رِدائا و هُو
مِن الْمُخَادِعِين الْكَاذِبِيْن
عَلَيْنَا أَن نَعِيْش كَمَا نَحْن فَلَا نَدَّعِي الْكَمَال
بَل الْسَّعْي لِتَحْقِيْقِه

كَفَى حَزَنَا
الْأَغْلَبِيَّة يَمُر بِمَرَاحِل مِن الْحُزْن و الْاسَى
و يَتَجَرَّع كَأْسَا مُرّا مِن الْأَلَام
و الْهُمُوْم
و لَكِن لَابُد مِن الْتَفَاؤُل و الْإِرَادَة الْقَوِيَّة
لِتَغْلِب عَلَى هَذِه الْأَحْزَان
فَاالْحَيَاة لَا تَسِيْر عَلَى وَتِيْرَة وَاحِدَة فَكَمَا
هُنَاك حُزْنِا سَيَأْتِي بَالَقَرِيْب
فَرَحَا يَمْلَئ الْدُّنْيَا سَعَادَة و بَهْجَة فَالازَال الْأَمَل مَوْجُوْدا
"إِن مَع الْعُسْر يُسْرا"

كَفَى هَجْرَا لِكِتَاب الْلَّه
لِلْأَسَف الْبَعْض لَا يَتَذَكَّر الْقُرْآَن الْكَرِيْم إِلَّا فِي رَمَضَان وَالْبَعْض الْآَخَر لَا يَتَذَكَّرُه مُطْلَقَا
وَكَأَنَّهُم نَسُوْا أَن عِزَّتِهِم وَنُصْرَتِهِم بِتَمَسُّكِهِم بِكِتَاب الْلَّه وَالْعَمَل بِه .
كِتَاب الْلَّه لِلْأَرْوَاح رُوْح بِه تَحْيَا الْنُّفُوْس وَتَسْتَرِيْح .. قَال صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم:
(مَن قَرَأ حَرْفَا مِن كِتَاب الْلَّه فَلَه بِه حَسَنَة وَالْحَسَنَة بِعَشْرَة أَمْثَالِهَا
لَا أَقُوْل ( أَلَم ) حَرْف, وَلَكِن أَلِف حَرْف وَلَام حَرْف وَمِيْم حَرْف )
وَقَال صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم (إِقْرَأُوْا الْقُرْآن فَإِنَّه يَأْتِي يَوْم الْقِيَامَة شَفِيِعَا لُأَصْحَابِه )

كَفَى تَبَرُّجَا وَسُفُوْرا
أَنْت يَا لُؤْلُؤَة مَكْنُوْنَة يَامَن حَبَاك الْلَّه بِصِفَات الْجَمَال وَالْكَمَال
يَامَن أَكْرَمَك وَرَفَع قَدْرَك بَيْن نِسَاء الْعَالَمِيْن
وَأَلْبَسَك لِبَاس الْعَفَاف وَالْتُّقَى
أَمَا آَن لَك أَن تَعْرِفِي أَن عِزَّتِك فِيْه وَرِفْعَتِك بِالْتَّمَسُّك بِه
هُو عَفَافَك وَطَهَّرَك وَكَف عُيُوْن الْشَّر عَيْنُك
وَدَلِيْل اسْتِجَابَتِك لِرَب الْبَرِيَّة الَّذِي أَكْرَمَك
أَمَّا قَرَأْت قَوْل الْلَّه تَعَالَى
( يَا أَيُّهَا الْنَّبِي قُل لِّأَزْوَاجِك وَبَنَاتِك وَنِسَاء الْمُؤْمِنِيْن
يُدْنِيْن عَلَيْهِن مِن جَلَابِيْبِهِن ذَلِك أَدْنَى أَن يُعْرَفْن
فَلَا يُؤْذَيْن وَكَان الْلَّه غَفُورا رَّحِيْما ) الْأَحْزَاب/59

كَفَى ظَمَأ لِلْعُقُوْل
غِذَاء الْعَقَل فِي الْإِطِّلاع وَالْقِرَاءَة ، رُوَاؤُهَا فِي رَشَفَات بَارِدَة مِن تِلْك الْصَّفَحَات إِلَى
مَتَى هَجَر الْكِتَاب ؟ إِلَى مَتَى وَالْغُبَار يَعْلُو الْغِلاف .؟ بَل إِلَى مَتَى تَرَتَّص الْتُّحَف فِي
بِالرُفُوف.؟
إِن مُعَدَّل قِرَاءَة لَأَبْنَاء الْوَطَن الْعَرَبِي يَصِل لـ 6 دَقَائِق فِي الْسَّنَة
فَأَقْرَأ الَّتِي أَمَر بِهَا الْحَبِيْب مُحَمَّد سِرَّهَا فِي عَكْسِهَا فَلْنَقْرَأ لِنَرْتَقِي

كَفَى هَوْنا يَا أُمَّتِي
الْأَقْصَى يَئِن وَيَنْزِف وَنَحْن فِي غَفْلَة وَسُبِات
أَمَا آَن لَنَا أَن نَسْتَفِيْق ونَسَيْقظ
يالَوعَة الْنَّفْس عَلَيْك يَاقْدِسي وَأَنْت فِي الْأَسْر
وَأَنْت فِي الْبَلْوَى وَالْعَيْش فِي الْمْر
يَا إِخْوَة الْإِسْلَام سِيْرُوْا إِلَى الْإِمَام
بِالْعَزِم وَالْإِقْدَام بِصُحْبَة الْقُرْءَان
هَيَّا اهْتِفُوا يَا إِخْوَتِي اسْتَيْقِضِي يَا أُمَّتِي
النَّوْر فِي أَيْدِينَاوَرَبَّنا يَحْمِيَنَا قُرْءَانِنا يَهْدِيَنَا
هَيَّا ارْفَعُوَا الْقُرْءَان وَحَطَّمُوا الْأَوْثَان
وحَرَّرَوَاالْإِنسَان مِن قَبْضَة الطُّغْيَان
هَيَّا اهْتِفُوا يَاإِخْوَتِي اسْتَيْقِضِي يَا أُمَّتِي
هَيَّا أَعِيْدِي بَسْمَتِي كَسَابِق الْأَزْمَان

كَفَى تَمَنِّيا دُوْن سَعْي
مَن مِنَّا لَا يَمْلِك حُلْمَا أَو أُمْنِيَة عَظْمِي يُرِيْدُهَا أَن تَتَحَقَّق بِشِدَّة ؟
هُنَاك مِن يَسْعَى وَيُقَدِّم كُل مَا يَمْلِك فِي سَبِيِل لِتَحْقِيْق أَحْلَامِه وَأُمْنِيَاتَه
يُضَحِّي وَيُبْذَل وَيَتَنَازَل لِكَي أَن يُرَى حِلْمُه يَتَحَوَّل إِلَى وَاقِع ،
وَهُنَاك مَن يَتَمَنَّى وَيَحْلُم وَلَكِنَّه يَضَع كَفَّيْه عَلَى خَدَّيْه
وَيَنْتَظِر مِن الْظُّرُوْف الْمُحِيْطَة بِه أَن تَجُرُّه جَرَّا إِلَى حِلْمِه !
أَظُن أَن الْأَوْان قَد آَن لِأَن نَتْعَب وَنَجْتَهِد وَنَعْمَل دُوْن تَوَقُّف
فَالَدُّنْيَا دَار عَمَل وُسْعِي وَكَد وَمَشَقَّة، وَالْرَّاحَة فِي الْجَنَّة بِإِذْن الْلَّه تَعَالَى

كَفَى إِسَاءَة
دِيْنِنَا هُو دِيْن الْأَخْلَاق
قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم إِنَّمَا بُعِثْت لِأُتَمِّم مَكَارِم الْأَخْلاق
فَحُسْن الْخُلُق هُو الْإِسْلام و كَمَال الْإِيْمَان
وَأَفْضَل نَعَم الْلَّه بَعْد الْإِسْلَام
فَمَابَالِنا الْيَوْم فَسَدَت أَخْلَاقُنَا
أَصْبَحْنَا مُسْلِمِيْن بِالْإِسْم فَقَط
تَخَلَّيْنَا عَن مَكَارِم الاخْلاق وَحُسْنِهَا
فَصَار الْكُل يُرَى الْإِسْلَام بِفِعَالِنَا الْسَّيِّئَة وَالْمُشِينَة
وَبَدَل أَن نَكُوْن فِي الْرَّكْب دُعَاة بِمَكَارِم أَخْلَاقُنَا لِهَذَا الْدِّيْن كَمَافُعِل مِن قَبْلِنَا
جَلَبْنَا الْإِسَاءَة وَالْمَهْانَة
أَمَا آَن لَنَا أَن نَتَحَلَّى وَنتُزّين بِمَكَارِم الْأَخْلَاق
مَالَّذِي يَمْنَعُنَا ،،

كَفَى تَقْلِيْدا هَابِطَا
الْتَّقْلِيد فِي حَد ذَاتِه لَيْس خَطَأ و إِنَّمَا الْخَطَأ عِنْدَمَا نَرَى أَبْنَائِنَا يُقَلِّدُوْن الْغَرْب بِّلِبَاسِهِم و بِهَيَأْتِهُم سَوَاء بِالْشِّعْر أَو إِرْتِدَاء الْأَسَاوِر و الْسَّلاسِل الْغَرِيْبَة
و نُرِى بَنَاتِنَا يَخْلَعُون لِبَاس الْتَّقْوَى و الْعَفَاف و يَتَتَّبَعَن الْمُوُضَة الْهَابِطَة
و إِذَا أَطْلَقْنَا الْعِنَان سَنَرَى فِي الْغَرْب أَشْيَاء جَيِّدَة لِتَّقْلِيْدِهِم فِيْهَا كَحُبِّهِم لِلْعِلْم و الْجِد و عَدَم التَّكَاسُل و قُوَّة الْإِرَادَة فَهَذِه كُلُّهَا لَا بَأْس مِن تَقْلِيْدِهِم فِيْهَا
أَمَّا إِنَّنَا نُقَلِّدُهُم فِي الْهَيْئَة و الشَّكْل و نَنْسَى هَيْئَتِنَا كَمُسْلِمَيْن
و نَفْقِد هُوِيَّتِنَا الْإِسْلَامِيَّة الْعَرَبِيَّة
هُنَا نُقُوْل كَفَى و كَفَى تَقْلِيْدا

كَفَى سَطْحِيَّة فِي الْمَوَاضِيْع
وَتَتَمَثَّل فِي الْمَوَاضِيْع الْغَيْر هَادِفَة وَالَّتِي تَنَم عَن عَقْلِيَّه سَطْحِيَّة خَاوِيَة
إِذ لَابُد أَن نُطَلِّقُها لـ نَكُوْن جِيْلا نَاشِئَا صَاعِدُا
قَادِرَا أَن يُسْهِم فِي بِنَاء مُجْتَمَعِه وَتَطْوِيْرُه نَحْو الْتَقَدَّم
وَتَكُونلَه بَصْمَة قَوِّيَّة فِي دَعْم الْقَضِيَّة الْفِلِسْطِيْنِيَّة
الَّتِي تَحْتَاج لِعُقُوْل كَبِيْرَة,,وَهِمَم عَالِيَه ارْتَقَت عَن شَوَاطَئ
الاعْتِيَادِيَّة وَالسَّطْحِيَّة

. كَفَى غَفْلَة فـ سِهَام الْلَّيْل تَنْتَظِر الْرُّمَاة

إِذَا شَعَرَت بـ الْظُّلْم ,.
إِذَا أَحْسَسْت بـ الذُّلـ ,.
إِذَا فَقَدْت حَبِيْب ,.
إِذَا يَئِسَت مِن طَبِيْب ,.
إِذَا حَاصرَتك الْهُمُوْم ,.
اذَا كَبَّلَتْك الْغُمُوم ,.
إِذَا ضَعُف جَسَدِك ,.
إِذَا أُرْهِق فُؤَادَك ,.
إِذَا احْتَرْت فِي أَمْرِك ,.
إِذَا أَعْيَاكـ سِرِّكـ ,.
هُنـاك بَاب وَآْحِد
حَالَمَا تَطَرُّقِه
تَخْرُج لَك الْسِّهَام
وَتَرْتَقِي إِلَى مَرْتَبَة الْرَّامِي
وَمَا عَلَيْك إِلَّا أَن تُسَدَّد ,.
وَسَتُصِيب بـ إِذْن الْلَّه
إِنَّهَا سِهَام الْلَّيْل
دَوَاء لِكُل عَلِيّل
وَدَلِيْل لِكُل ضَال سَبِيِل
و رَاحَة لِكُل فَاقِد
وَسَلْوَة لِكُل عَابِد
عَلَيْكُم بِهـا فـ إِنَّهَا تَنْتَظِرُكُم بِكُل شَوْق فِي لَيْلَة

كَفَى قِرَاءة دُوْن رَد
أَثْنَاء قِرَاءَتِنَا لِهَذَا الْمَوْضُوْع
تَكَوَّنَت فِي دَاخِلِنَا اسْتِفْهَامَات وَتَعْلِيقَات كَثِيْرَة
وَلَكِن مَا سَنَفْعَلُه بِبَسَاطَة - وَسَطْحِيَّة - شَدِيْدَة
هُو أَنَّنَا سَنُغْلِق الْصَّفْحَة !
أَمَّا اكْتَفَيْنَا مِن الْكَسَل وَالْدَّعَة ؟
أَمَّا اكْتَفَيْنَا مِن الْهُرُوْب مِن آَرَائِنَا وَتَعْلْيقَاتِنا ؟
أَمَّا اكْتَفَيْنَا مِن ثِقَتَنَا الْمَهزُوزَّة بِأحَرَّفْنا ؟
أَمَّا اكْتَفَيْنَا مِن الْخَوْف مِن عَدَم تَقَبَّل الْآَخِرِين لَمَا نَكْتُبُه ؟
أَلَم نَكْتَفِي !


[CENTER]







التوقيع :


goree .. سلمت يداكِ

رد مع اقتباس
 
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تُرَى الْذِّكْرَى وَلَو حُلْوَة ,,,, طَوَارَيْهَا تَهْد الْحِيَل !!! goree :: منتدى الاتصالات:: 25 19-01-2012 03:26 PM
كَافٌ وَ فَاءٌ تصرُخ .. وَألفٌ لا تنتهي .،. كورن فلكس :: منتدى المواضيع المكررة:: 6 21-09-2010 08:37 PM
تقارير صحفية تُرشح ليبي لتدريب ميلان الدووووخي :: الأخبار الرياضية والمواضيع المنقولة:: 2 01-05-2010 02:39 PM
الاسطــــــــــــــــــــــوره وقصة عشق لا تنتهي .....! السااير :: الأخبار الرياضية والمواضيع المنقولة:: 2 11-05-2007 05:02 AM
قمـــــــة ايطاليا تنتهي سلبية داعــ العين ــج :: الأخبار الرياضية والمواضيع المنقولة:: 8 26-12-2004 02:09 AM



الساعة الآن 12:28 PM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت