والد الفتاة ” شموخ ” : خطأ طبي أعاقها وتباطؤالاجراءات يضائل فرصة شفائها

[ححرف!]

اقتباس مكة – الوئام – بدر الهويل : تذمر والد الفتاة ” شموخ ” ذات الــ 18 ربيعاً من تباطؤ اجراءات الهيئة الطبية العامة , بعد أن تم تحويل ابنته إلى مدينة الملك فهد الطبية في الرياض بالرغم من أنها لاتحتاج إلى تأهيل وإنما إلى جراحة , الأمر الذي كبده هو وابنته عناء السفر إلى الرياض وكانت النتيجة المتوقعة ” ليس لديهم إلا البرنامج التأهيلي ” مماأدى إلى تدهور وضع الفتاة الصحي والنفسي . وقال المواطـــــــــــن “متعب القثامي ” بألــــــم وحسرة لماآل إليه مصير فلذة كبدة ” لقد أصبحت صحتها في تدهور مستمر ,ولا أعتراض على قضاء الله وقدره , وأناشد معالي وزير الصحة بانقاذها والنظر في وضعها قبل فوات الآوان ” . مضيفاً بأنه أصبح عاجزاً بكل المقاييس عن فعل شئ لانقاذها بسبب التأخير في اجراءات الهيئة الطبية ,وعدم الجرأة في اتخاذ القرار بشـــــــــأن علاجها في الخارج , مع أن التقارير الطبية والأشعة أثبتت الخطأ الطبي الذي تعرضت له , مضيفاً بأن المعاملة أصبحت تدور في حلقة مفرغة مابين الهيئة الطبية ومدينة الملك فهد الطبية بالرياض مع مرور الوقت . وكانت الفتاة ” شموخ ” ذات الـ 18 ربيعا قد تعرضت إلى خطأ طبي فادح , حوًلها إلى فتاة معاقة على كرسي متحرك ، وذلك إثر عملية جراحية ” تقوس في العمود الفقري ” أجريت لها في أحد المستشفيات الشهيرة والتابعة لوزارة الصحة بمحافظة جدة أدت إلى إصابتها بشلل نصفي سفلي كامل . تجدر الاشارة إلى أن الوئام قد نشرت معاناة ” شموخ ” وقد تجاوبت الهيئة الطبية مشكورة مع حالتها وتم إرسال تقاريرها الطبية عبر الفاكس منذ أكثر من ثلاثة أسابيع ,ومازل والدها ينتظر خبر يفرحه بشأن علاجها في الخارج أملاً في أن تعود كما كانت تسير على قدميها بإذن الله . ضوئية لتقريرها الطبي والد الفتاة ” شموخ ” : خطأ طبي أعاقها وتباطؤالاجراءات يضائل فرصة ... .. سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

وكانت الفتاة ” شموخ ” ذات الـ 18 ربيعا قد تعرضت إلى خطأ طبي فادح , حوًلها إلى فتاة معاقة على كرسي متحرك ، وذلك إثر عملية جراحية ” تقوس في العمود الفقري ” أجريت لها في أحد المستشفيات الشهيرة والتابعة لوزارة الصحة بمحافظة جدة
وهل تمت احالة الطبيب الى القضاء ؟ وهل الطبيب على رأسه ريشة ؟

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ