صاحب السيارة وقد رفض أن يدير وجهه للكاميرا لأنني لم ادفع ولا ريال على حد قوله .( يملك سياره اخرى ايضا غريبه جدا في وسطها شلال ماء لا أعلم كيف شق السيارة نصفين وصنع الشلال "في الملف المرفق فيديو للرجل الغريب وهو يعبث بجانب الشلال في سيارته "
الصندوق الصغير المكتوب عليه تفرج بريال عبارة عن حصالة فيها فتحه يضع بها الناس النقود .
في الجهة المقابلة من السيارة يبيع بعض الأشياء كأشرطة الربابة والشعراء وغيرهم !
لندخل معا داخل أسوار المهرجان ,
نفس الوجوه .. نفس الفعاليات , نفس ...
لكن يبقى للمهرجان طعم ومتعة بلا حدود ..
نترككم مع الصور تتحدث ,..
ثوب العروس قديما في جدة ( زعموا )
بئر زمزم !!
أو بيت زمزم
الزمزمي وهو رجل يسقي الناس من ماء زمزم
التسمية قالها لي أحد الأخوة المتواجدين حينما سالت عن : ماذا يسمي الناس هذا الرجل قديما هل هو السقاء ؟
فقال لي بلغة الواثق لا إنه الزمزمي ( قد يكون متهكما لا أعلم ) !!
هل يبحثون عن الذهب !!
مطرحة وفستان في وقت واحد !!
لا أعلم من أتى بهذا في المهرجان ولأي سبب ,,
وحينما سالت قالوا لي : أن هذا مركوب وان سعر الركوب بدورة واحدة على ظهر الحمار بعشرة ريالات
أعجبني هذا البيت من صنع يد ماهرة من مركز الخدمة الإجتماعية ( تقريبا هو أميز ركن في المهرجان يختص بالمعاقين وشؤونهم ) .
أحد كبار السن ماهر جداً في صنع القبعات من الخزف يبيع الواحدة بخمسة ريالات فقط .
دورة واحدة على هذا الجمل بعشرين ريال !!
تقريبا المدرسة القديمة وطقوسها كانت أجمل فعالية لكن بعض الصغار بشقاوتهم المعهودة ظنوا المعلم ( الممثل علي المدفع ) معلما حقيقيا فأزعجوه بالملاحقة في شوارع المهرجان وسحب بعضهم بشته حتى بكى !.