الثــامر >> أخبــار طريفه يومية >> التحديث مستمر و يوميا <<

[الثامر]

أهلا بكم ..


هذا موضوع متجدد وهو عبارة عن أخبار طريفه وقعت في العالم في نفس اليوم ..

ونبدأ باليوم ..


الاثنين 6 من شهر مارس 2006



اعتقلت الشرطة في جنوب كاليفورنيا 91 رجلاً يشكلون عصابة للسرقة من بينهم خمسة من رجال الشرطة اقدموا على ارتكاب سلسلة سرقات مستغلين صفتهم الرسمية.

وذكرت صحيفة لوس انجلوس تايمز ان السلطات الفيدرالية كانت تحقق في موجة السرقات منذ خمس سنوات وان من بين الذين اعتقلتهم حارس سجن في ولاية كاليفورنيا وأربعة عناصر من شرطة لوس انجلوس وشرطة مدينة لونغ بيتش.

وأضافت الصحيفة ان الشرطة لا تزال تلاحق ثلاثة مشبوهين. وارتكبت العصابة أكثر من 20 عملية سرقة خلال العامين الماضيين في منطقة لوس انجلوس، غير ان الحقيقة تكتشف بعد ان اعترف احد رجال شرطة لوس انجلوس الذي اعتقل في العام 2001 لتورطه في قضية تهريب مخدرات، بوجود هذه العصابة.




-------------------------------------------------------------



أعتقلت الشرطة في مدينة ليغ سيتي بولاية تكساس الأمريكية امرأة أخذت ابنتها البالغة من العمر 6 سنوات إلى المدرسة في عطلة نهاية الأسبوع.
وقال الملازم بروس هوايتن من شرطة ليغ سيتي إنه يعتقد أن المرأة لم تفطن إلى أن ذلك اليوم كان يصادف يوم السبت الذي يعتبر عطلة نهاية الأسبوع، وأخذت ابنتها بسيارتها إلى مدرسة فيرجوسون الابتدائية صباح ذلك اليوم، وبالرغم من انعدام حركة المشاة والسيارات أمام المدرسة، إلا أن الأم أصرت على إنزال ابنتها أمام بوابة المدرسة وتركها وحدها هناك كما جاء على لسان هوايتن.

وبعد بضع ساعات لاحظ أحد المارة وجود الطفلة أمام باب المدرسة وليس عليها سوى ملابس خفيفة رغم برودة الجو، ورغم أن اليوم كان يصادف عطلة نهاية الأسبوع، فسارع إلى استدعاء الشرطة.

قال هويتن (تمكن أول رجل شرطة وصل إلى الموقع من الاتصال بالأم ويطلب منها القدوم إلى حيث تركت ابنتها، وقالت الأم إنها كانت تظن أنه أحد أيام الأسبوع العادية).

وقامت لجنة حماية الأطفال باستجواب الطفلة بعد ظهيرة يوم السبت وإعداد تقريرها الخاص حول الحادثة.

وقد أفرجت الشرطة عن الأم التي لم يفصح عن اسمها حماية لهوية الطفلة، وإلى حين تمكن الشرطة من الاتصال بأحد أفراد العائلة لأخذ الطفلة في عهدته، وتواجه الأم تهمتي إهمال الطفلة وتعريضها للخطر.



-----------------------------------------------------------------------



نسي وزير ألماني زوجته التي كانت معه في السيارة بعد التوقف في إحدى استراحات على الطريق وواصل رحلته دون أن يلاحظ غيابها.

وكان فيلي شتيشل وزير الدولة بولاية بادن فورتمبرج يجلس بالمقعد الخلفي لسيارته الرسمية طراز (أودي إيه 8) التي يقودها السائق وبجواره زوجته سابينا في طريق العودة من حفل استقبال في بروكسل.

وبعد فترة من الوقت أمر الوزير سائقه بالتوقف في استراحة بلوكسمبورج وأسرع إلى دورة المياه وأعقبته زوجته. وفي هذه الاثناء عاد الوزير إلى السيارة وأمر السائق بالانطلاق دون أن يلاحظ غياب زوجته التي كانت لا تزال في مرحاض السيدات.

وفي تعليقه على هذا الموقف قال الوزير لصحيفة بيلد آم زونتاغ الصادرة امس الاحد: (كنت أتحدث في الهاتف طوال الوقت بسبب استقالة زميلي رينر وكان تفكيري في مكان مختلف تماما).

وقالت صحيفة أخرى هي شتوتغارتر تسايتونغ إن الوزير لم يتذكر غياب زوجته إلا عند وصوله إلى مدينة مانهايم غير أن الوزير نفى ذلك مؤكدا أنه أمر السائق بالاستدارة بالسيارة على بعد حوالي خمسة كيلومترات من مكان الاستراحة.

وأضاف الوزير أنه بعد عودته للاستراحة وجد زوجته واقفة في مكانها وركبت السيارة دون أي توبيخ واكتفت بأن أشاحت بوجهها عنه.

وبسبب نشر هذه القصة في الصحف الالمانية يوم الجمعة اضطر الوزير لشراء سلسلة ذهبية لزوجته في محاولة لاسترضائها0



------------------------------------------------------------------





حتى الزواج لم ينجُ من استثمارات الأسهم والاكتتاب.. فقد قام أحد الآباء في مكة المكرمة باستثمار مهر ابنته وهو 50 ألف ريال، التي تم عقد قرانها في الحرم المكي الشريف، في اسهم إحدى الشركات أملا في تحقيق أرباح قبل أن يعيد المهر لابنته لكنه لم يعلم أن اسهم هذه الشركة قد تنغص عليه حياته بعد أن خسر نصف المهر. وكان الرجل أودع المبلغ في محفظة استثمارية أملا في زيادته بعد أن أقنع زوجته وابنته التي ظنت أن ال 50 ألف ريال ستعود إليها 100 ألف ريال لذلك اضطرت إلى تأجيل حفل الزفاف على وعد بالأرباح التي ستهبط عليها من السماء. وقد فوجئ الأب بهبوط طفيف في سعر الأسهم ولكنه استمر حتى اضطر إلى بيع نصف أسهمه بسعر منخفض لإعطاء ابنته بعض المال لشراء لوازم الزواج.. ومع الوقت فقد ثلث المبلغ مع تدني أسعار الأسهم. وحاول الرجل تعويض خسارته بالتخلص من الأسهم وشراء الذهب لكنه عدل عن الفكرة بعد ان سمع عن قرب ارتفاع قيمة الأسهم لكن الحظ لم يكن معه لتستمر خسائره ويفقد نصف مهر ابنته بدلا من أن يعيده لها بالضعف.


-----------------------------------------------------------------------------------



قرر موظف سعودي كان يعمل بإحدى المؤسسات الخاصة نظير راتب محدود لا يكفي لتسديد فواتيره وتأمين حاجاته اليومية شراء الشركة التي قامت بفصله وحرمانه من وظيفته وخصص لتنفيذ ذلك ميزانية بلغت ملايين الريالات من اجل رد اعتباره ورفع الجور عن زملائه.

وقالت جريدة المدينه السعوديه ان الشاب بعد أن علم بفصله ودع الزملاء وأمله في الله كبير بأن يعوضه بأحسن منها إلا انه لم يشعر بالراحة فتوجه نحو قطعة أرض له نصيب منها فافترشها وأخذ يقلب بصره في أرجائها حينا ويرفع يديه إلى السماء أحيانا وبينما هو كذلك إذا بمستثمر قادم إليه يساومه في أرضه وينوي شراءها فتمت عملية البيع وكان نصيب صاحبنا 25 مليون ريال سعودي، الشاب اتصل على زملائه بالشركة واخبرهم بما أكرمه الله به ، وعلى الفور شرع فى محاولات لشراء الشركه ، وكله امل فى ان ينجح فى مساعيه ، من اجل رفع الضيم عن زملائه!



تحياتي وانتظروا اخبار يوم غد !!