فلسفة قتالية
( سبق الحدث بالإعداد قبل الاستعداد بالتوقع قبل التأكد بالذهن قبل الواقع)
حماية نفسك قبل القتال وليس معى القتال أو بعد القتال ومن هذا الشي أشياء
تستخدمها كحماية نفسك من المرض قبل أن يأتيك المرض و معناها أن
تحتاط أي انك تضع بعقلك بأنك سوف تطيح بعدة مواقف وظروف صعبه
ومشاكل قبل أن تأتيك .
توضيح فائدة ما صنعته في فكرك قبل ما تطبقه
سبقت الحدث واستفدت بعامل التجربة الوهمية بحقيقة الفوائد عندما تتقن عوامل الدفاع بكل الحالات بالسلاسل وبالسكاكين و الكثرة و الغدر بأنك مستعد ومعد لهذي الأشياء لتكون على استعداد أثناء القتال لان عامل ألمفاجئه و وعدم السيطرة على النفس يختفي ثم انك دارس ومحتمي وقتها تضع مخاوفك ثقة بنفسك وليس معى القتال فقط بل بالحماية من السرقة والزلة والاعتداء وحتى معى المرض وحتى تتأقلم معى مشاكلك الصحية والعملية والحياتية حتى بالفقر متأقلم مما يخف عنك الأسى و تفتك من الاسئله هذي : لو تعرضوا علي أشرار ماذا افعل لو أصبحت فقير كيف أعيش و المقصد أن تسبق الحدث ذهنيا تجريبيا تدريبيا و نفسيا أعداد+استعداد
وكأنه سيصير بأي وقت من الأوقات و تبقى معك بكل الحالات
الفائدة الغير محسوسة إلى لمن جرب فلسفة سبق الحدث بالفكر قبل الواقع
الثقة واليقظة وعدم المفاجئة والسيطرة على النفس وموازنة التنفس وعدم الخوف مما تطلع بنتائج عدم ضعف
كأنك تقرى أفكار أعدائك وتنسى هذا اليوم الذي يخشاه الجميع وتتغلب عليه بسهوله و عدم الخوف من خيانة الأصدقاء و الأصحاب بل تواجههم
مثال توضيحي
مشيت الساعة 1 ليلا حول بقاله وفجاه هناك تعرضوا أشرار لك وعددهم 3 أشخاص أو أكثر وقتها.
عند سبق الحدث قد مرت عليك التجربة مما تأقلمت فهنا لا ينفع إلا المواجهة
:لكن بالصدفة لا تتجمع الأفكار وتتبعثر الأحاسيس وتفقد اتزانك ويعتدون عليك واهون اعتداء طبعا الضرب
معلومة مهمة
تعلم مالا تعيه ويوما ستجد نفسك تعيه واجه ما تخشاه وكأنك لا تخشاه ولو لم يأتي الموقف اصنعه فان كانت المواقف تصنعك فتعلم صنع المواقف وتعلم ما يفيدك بعدة مواقف كالرد المقنع والثقة بالنفس وعدم الخوف والمهم معرفة من أين أبدى وأين انتهي وما افعل وكيف أتصرف مما فدت نفسك و لم تخسرها من باب العلم بالشي نتعلم
إحصائيات
الذين يحاولون مواجهة المشاكل هم 20/100 فكن منهم لتعدل العدد والمهم من يأتي بعدك
الذي لا يفكر مطلقا بهذي الفكرة 80/100 أنت ألان ربما منهم و ربما لم تعد منهم
العرض الشجري