إليك أيتها المعلمة
.
.
لا أعرف عنك الكثير
ولكن أعرف عن المعلم الشيء الكثير
مما يجعلني أخشى على طفل اليوم
شاب المستقبل
رجل الدولة
.
.
ولهذا أخشى على طفلة اليوم
فتاة الغد
مربية الأجيال
الأم
.
.
هل معلمات هذا الزمان يدركن حجم المسؤوليه الملقاة على عواتقهن ؟
أم هي وظيفة تجني من وراءها مال كثير وتضيع بعض الوقت من خلال قراءة بعض الكلمات ؟
مؤكد توجد معلمات نقف لهن أحترام وتقدير
ولكن أمل ألا يكون الضد قد غلب على الجيد ليغير من حال إلى حال
لأنه متى غلب الضد سوف يتدنى مستوى الطالبة
وسوف تواجه المعلمات المميزات صعوبه
في إرساخ المعلومة
وتغيير مفهوم طالبة تجاه معلمة
لهذا أقول كان الله في عون المعلمة
متى غلب الضد على أمرها
وكانت الغلبه
بتواجد مديرة فيها شيء من نقص
إما اجتماعياً أو علمياً
.
.
لكم جل التقدير
أوتـاد