إليك زهرتي الغالية
لم أعرف أنك زهرة إلا بعد أن فقدتك .
نعم :
كنت زهرةًا بكلامك الجميل الذي ينسيني همومي ،
كنت زهرةًا بروحك البريئة ،
كنت زهرةًا تنشر عبيرها في أرجاء الفصل فيعود إلى نشاطه ،
كنت زهرةًا بجانبي طوال خمس سنوات
ألجأ إليك في أي وقت أبادلك همومي وتبادليني همومك ،
كنت أرى إنك مستشارتي الخاصه أجد عندك الحلول الناجحه ،
كنت تفرحين لفرحي وتحزنين لحزني .....
ياترى أين أنت ؟؟؟؟؟؟؟
هل نسيتني أم تناسيتني ؟؟؟؟
هل تشعرين بمثل ما أشعر به الآن ؟؟؟؟
فشعوري هو:
شعور من أفتقد جزءًا من قلبه وظل يبحث عنه إلى الآن ،
ولكن مهما طال افتراقنا وقلت آمالنا في اللقاء
سوف تبقين أنت الجزء المفقود من قلبي
الذي سأظل أبحث عنه ماحييت .
مماراق لي