بـــــ اسمـ واحدٍ أحد استهلُ تحّية
وبــ أفياء الخير أتمنى ان ترفرف ارواحكمـ
الحياة بــــشتى الجوانب نجدها تكتظ بـــــ نواجد الإنشغال فيها والانغماس
بها حد التناسي وبــــ زفرة الهمـ المعتليهـ أعلى رؤسِنا
نتناسى أننا أفضل حالآ من غيرنا فنرا أنا نحصحص ابصارنا لـــ أعالي السماء
وعدمـ الأرتضاء بـــما كتب لنا خالقِ الماء ليس بــــ الإعتراض وإنما بعدمـ الحمد والثناء
قال تعالى : ( ولئن شكرتمـ لأزيدنكمـ ولئن كفرتمـ إن عذابي لشديد)
وقال سيد الخلق رسول الله صلى الله عليه وسلمـ (الطاعمـ الشاكر لهـ من
الاجر كأجر الصائمـ المحتسب .
والمعافى الشاكر لهـ من الأجر كأجرالمبتلى الصابر .
و المعطي الشاكر , له من الاجر كأجر المحروم القانع)
ومن فحوى هذه الآيات الكريمهـ وقول سيدالخلقـ
علينا ان نكون شاكرين لله تعالى قانتين فالحمد والثناء
حيث الكثيرون من بني آدمـ وحواء يتذمرون لــــ ابسط الأسباب
فاذا مر عليكـ يومـ سيىْ في عملكـ .. لأتتذمر وكن شاكرآ للهـ
لإن البعض ليس لهمـ وظيفة
عندما توّد أن تشرب ماء باردآ وحدث ان شربتهـ دافئآ
فلا تتذمر وكن شاكرآ لله لان الكثير من الناس
يموتون من العطش ولايجدون مايسّد ظمائهم
فالشكر عبادة فلماذا لانجعلها عادهـ
ولنجعل صباحنا بـــ نسائمـ الرحمه والشكر للهـ
ونختمها بـــــ ذكر اللهـ
"
إضاءه
ولناخذ الحياهـ بــــ بمنظور ديني سمح
ولنتركـ شوائب الحياة خلفنا ونمضي نحو الإيمان
بـــ إن الحياة اقصر مما نتصور هـ اذآ فـــ لنستغلّها بشكل يتسآمى
مع الدين اولآ وقناعِاتنا ثانيآ
وان بين الحياة والموت دقائقـ إقامة الصلاة
فــــ حذاري الأفراط بها
لكمـ بساااتين من الورد
...كن شاكرآ ..!
العرض الشجري