اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات العامة > المنتدى الإسلامي
 

 
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-04-2010, 07:46 PM   رقم المشاركة : 1
نوني الامير
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية نوني الامير
الملف الشخصي






 
الحالة
نوني الامير غير متواجد حالياً

 


 

احتسب وأصبر فالأجر مضاعف بإذن الله

الاحتساب:
والاحتساب لغة: مصدر احتسب وهو من مادة (حَ سَ بَ) التي تدل في اللغة على معانٍ عديدةٍ منها: العدُّ والكفاية.

والاحتساب اصطلاحاً:
قال الكفوي: الاحتساب: هو طلب الأجر من الله تعالى بالصبر على البلاء مُطمئنةً نفس المحتسب غير كارهةٍ لما نزل بها من البلاء.

وقال ابن الأثير: الاحتساب في الأعمال الصالحة وعند المكروهات البِدار إلى طلب الأجر وتحصيله بالتسليم والصبر، أو باستعمال أنواع البر والقيام بها على الوجه المرسوم فيها طلباً للثواب المرجو منها.



ومن صفات المحتسب

الصبر

قال تعالى: استَعِينُواْ بِالصَّبرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (قرآن كريم البقرة 153)

تبكي وتعترض على الأقدار بل صبرت ورضيت بقضاء الله سبحانه وقدره وقالت كلمات تهز القلب وتبكي العيون ,كلمات من فتاة في عمر الزهور ,كلمات حب هو أعظم حب من قلب مخلص صادق مؤمن عرف الله فأحبه فأحبه الله،كلمات من فتاة ابتلاها الله سبحانه بمرض خطير وهي في عمر العشرين –فالحمد لله - ,فأحببت أن أتكلم معها عسى أن أصبرها في مرضها وأقف معها في محنتها ,فقلت لها بلسان الإنسان الجاهل "لماذا ؟ ."....
وكأن الأقدار بيدي أو بيدها ،نسيت أن الأمر كله لله سبحانه فأستغفر الله على ذنبي ،فوصفت لي مرضها ,فأهتز كياني حزنا ألما عليها استمرت بالكلام فقالت "الحمد لله , أن الله إذا أحب أحد ابتلاه ,الحمد لله ,الله يحبني يريد أن يكفر عني سيئاتي الحمد لله راضية أنا بحكم الله …"ومضت تتكلم كلمات وجدت فيها أنها هي التي تصبرني لا أنا ,هي التي تعلمني الرضا بقضاء الله وقدره ,كلمات لم تعرف السخط والاعتراض على الله سبحانه ,كلمات كلها شكر وصبر وأيمان ويقين, فيا الله تلك هي القلوب المؤمنة التي تستقبل قضاء الله فرحة مستبشرة ,لم ترى في مرضها فراق الحياة والأم المرض ,لم ترى فيه ضياع الفرحة في الدنيا بل رأت فيه نعمة عظيمة ميزها الله سبحانه بها عن غيرها هي نعمة تكفير الذنوب يريد الله لها الجنة ,ففهمت ما جهلته أنا وما يجهله كثير منا ,عرفت الله فأحببته حبا صادقا فجعل في قلبها نورا لفتاة في عمر العشرين ذلك العمر الذي يلهو به العديد من الفتيات وينسوا به الله وتجدهم ساخطات غاضبات وهن في كامل عافيتهم وصحتهم أما هي أحبت الله منذ صغرها فالتزمت بحجابها وجلبابها وصلاتها واليوم أتى موعد الامتحان بابتلاء من الله سبحانه ,فنجحت نجاحا لا يكون إلا لمؤمن صابر صادق يملئ قلبه اليقين ,فتذكرت عندها أن الأيمان هو صبر وشكر ,صبر على طاعة الله بفعلها وصبر عن معصية الله والمحرمات بالبعد عنها وصبر على قضاء الله وابتلاءه , أما الشكر فشكر لله سبحانه على نعمه التي لا تحصى ,فالإنسان أما أن يبتلى فيصبر وأما أن يرزقه الله نعمة فيشكر , أما هي فلم تصبر على قضاء الله سبحانه وابتلاءه فحسب بل شكرته سبحانه على الابتلاء فكان الأيمان كله في الابتلاء صبر وشكر نعم الأيمان كله,أحقا ... أحقا إنها تشكر الله على الابتلاء وغيرها يزيد الله في نعمه عليه كل يوم وتجده ساخطا معترضا على حكم الله ؟؟!! أحقا أنها تشكر الله على الابتلاء وغيرها ينعم الله عليه فتجده يضيع دينه كفرا وجحودا فيا أسفا !!

ومضت تكمل كلمات تسطر بها نورا من نورها الذي أنعم الله سبحانه به عليها قالت " وأنا في المستشفى قمت بأحياء ليلة القدر ,كنت أزور كل غرفة فأقرأ عليهم القرآن وأفسر لهم ما أقرأ والقي درسا وأدع معهم وهكذا في كل غرفة وكنت أواسي المرضى وأساعدهم ,واخفف عنهم الحمد لله ... " ومضت تحدثني وأنا ما بين فرح وحزين فقالت "الحمد لله الذي يرى مصيبة غيره تهون عليه مصيبته هناك من هم في مصيبة أعظم من مصيبتي " ومضت تشكي إهمال الممرضات للمرضى بكلمات تهز قلب كل إنسان على ضياع الضمير في قلوب من ,في قلوب ملائكة الرحمة بل في قلوب لا تعرف الله قلوب ماتت ضمائرها فنسيت الأمانة ونسيت يوم تقف بين يدي الله فتسأل, نسيت يوم القصاص يوم ترد الحقوق لأهلها ويقتص للشاة التي ليس لها قرون من الشاة التي لها قرون نسوا الله فأنساهم أنفسهم ,فاللهم عليك بالظالمين , فتوقعت منها أن تدع عليهم فدعت ولكن ماذا قالت.. قالت "اللهم أهدهم" نعم تلك هي القلوب المؤمنة المبصرة بنور ربها لا تعرف الحقد حتى على من ظلمها .." فسبحان الله سبحان الله … "

واقتربت لحظة الوداع فقالت لي " أدع الله سبحانه لي فأنا بحاجة للدعاء , فلقد تعذبت كثيرا …" نعم تعذبت من أبر تغز بيدها كل يوم مرات ومرات لتأخذ عينات الدم منها وأخرى لتزودها بالدم, تعذبت بجسم ما عاد فيه إلا عظام تكسوها جلدة لحم ,تعذبت من الأم المرض وأي مرض , وتعذبت وتعذبت ... فما سخطت وما قالت إلا الحمد لله الحمد لله فهنيئا لك أختاه …هنيئا لك أن صبرت وكتبت عند الله من الصابرين هنيئا لك حينها بحب الله سبحانه .. قال تعالى
" وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ"(البقرة: من الآية249) وقال سبحانه "وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ" (آل عمران: من الآية146)

هنيئا لك حينها بصلوات الله ورحمته ..قال تعالى
"وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ" (البقرة:155- 157)

هنيئا لك حينها بسلام الملائكة عليك .. فال تعالى
" وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَاب * سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّار"ِ(الرعد)

هنيئا لك حينها الجنة التي حفت بالمكاره يقول شيخ الإسلام أبن تيميه رحمه الله عن المعنى اللطيف في هذا الحديث "حفت الجنة بالمكاره علمنا أنه لا طريق للجنة إلا عبر المكاره لانه قال حفت من جميع الجهات فإذا ما ركبت المكاره لا تدخل الجنة " فلا يمكن دخول الجنة الا باختراق المكاره ولا يمكن اختراقها إلا بالصبر ,الجنة التي لا يلاقها الا الذين صبروا ولا يلاقاها إلا ذو حظ عظيم .. قال تعالى
"وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ" (فصلت:35)

هنيئا لك حينها لأنك رضيت بحكم الله تعالى .."لَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ فِي كَبَدٍ" (البلد:4)



وأخيرا أختاه أقول لك أن الله جعل مع كل عسر يسرين..قال تعالى
"فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (الشرح 5-6)
فالله سبحانه جعل اليسر مع العسر وليس بعده والله لا يخلف الميعاد

أشتدي يا أزمة تنفرجي قد أذن ليلك بالبلج

ولا تشك إلا للملك القدوس الذي بيده كل شيء اصبري صبرا ..قال تعالى
"قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ"(يوسف: من الآية86)

وأرضي بقضاء الله سبحانه فأن قضاء الله نافذ..قال تعالى
"مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ" (الحديد:22)

وتذكري أن الناس يبتلون على حسب دينهم وعلى حسب صبرهم وأن أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل.

ولا تنسي دعاء سيدنا إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار "حسبي الله ونعم الوكيل" وأدع الله سبحانه فهو خير الراحمين .

اللهم يا سامع الصوت ويا سابق الفوت ويا كاسي العظام لحما بعد الموت اللهم نسألك وأنت أرحم الراحمين الثبات والصبر لأختنا والشفاء لها ولكل مبتلى من المسلمين اللهم يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد يا فعالا لما تريد أقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا أمين.. أمين وصلاة الله وسلامه على خير المرسلين حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.


قال تعالى: " أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ (الحديد: من الآية16 )" وقال تعالى " سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى ثُمَّ لا يَمُوتُ فِيهَا وَلا يَحْيَى "(الأعلى:13) " صدق الله العظيم اللهم أهدنا وتقبل منا واغفر زلاتنا انك أنت الغفور الرحيم وصلى اللهم وبارك على حبيبنا محمد خير المرسلين القائل للأمة السوداء لما مرضت بالصرع و جاءت تشتكي له صلى الله عليه وسلم فقالت : إني أُصرع وإني أتكشف فادعُ الله لي، قال : (( إن شئتِ صبرتي ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيكِ)) فقالت: أصبر ولكن ادع الله لي ألا أتكشف. فدعا لها فكانت تصرع ولا تتكشف. [متفق عليه>.”

قال تعالى: ( وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالو انا لله وانا اليه راجعون)

وإليكم أخوتي فى الله هذه فتوى لسماحة الشيخ الوالد العلاّمة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله يبين فيها أجر الصابرين في الدنيا والآخرة نسأل الله العلي القدير أن يجعلني وإياكم من الصابرين , وهذا نص الفتوى:-

القسم : فتاوى > نور على الدرب
السؤال :

حدثنا لو تكرمتم عما وعد الله له الصابرين في الدنيا والآخرة والعاملين بطاعة الله؟

الجواب :

إن الله خلق الخلق ليعبدوه وحده لا شريك له وأمرهم بذلك فقال تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ}[1]، وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}[2]،
وهذه العبادة التي خلقوا لها وأمروا بها هي أن يطيعوا أوامره وينتهوا عن نواهيه ويكثروا من ذكره. وأساس هذه العبادة هو توحيده سبحانه بدعائه وبخوفه ورجائه والإخلاص له في جميع العبادة من صلاة وصوم وغير ذلك.
وقد وعدهم الله الخير الكثير والعاقبة الحميدة في الدنيا والآخرة؟ وعدهم في الآخرة بالجنة والكرامة قال تعالى
: {فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ}[3] كما قال سبحانه: {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}[4]، وقال تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}[5]، وقال عز وجل: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}[6]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((ما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر))، وقال صلى الله عليه وسلم: ((عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن))، فالصابر له العاقبة الحميدة في الدنيا والآخرة أو له الجنة والكرامة في الآخرة إذا صبر على تقوى الله سبحانه وطاعته وصبر على ما ابتلي به من شظف العيش والفاقة والفقر والمرض ونحو ذلك كما قال الله سبحانه: {لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ} إلى أن قال سبحانه: {وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
}[7].
والصبر والتقوى عاقبتهما حميدة في جميع الأحوال، قال تعالى في حق المؤمنين مع عدوهم: {وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ
}[8].
--------------------------------------------------------------------------------

[1] سورة الذاريات الآية 56.
[2] سورة البقرة الآية 21.
[3] سورة هود الآية 49.
[4] سورة البقرة الآيات 155 – 156.
[5] سورة الزمر الآية 10.
[6] سورة النحل الآية 97.
[7] سورة البقرة الآية 177.
[8] سورة آل عمران الآية 120.

المصدر :
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء السابع



فهنيئاً لك يا من أحتسبت وصبرت الأجر العظيم عند الله سبحانه وتعالى




تجميع وتنفيذ

نوني الأمير







التوقيع :
انا لست الارض اللتي يداس عليها...
انا السماء اللتي يصعب الوصول اليها >>


السكوت اصبح المـــ ............... والعمر مثل الحلم
منهو فينا كان ظالم .................ومنهو فينا اللي انظلم
والحقيقة في ضياع ................ والليالي في صراع
دنيا يحكمها الطمع ................. وصاروا العالم جياع
والسراب اللي نشوفه .............. صار يوهمنا بحروفه
والوفا فينا تبعثر وكل .............. شخص يعيش خوفه
يا موانينا الحزينه................... ويا امانينا الرهينه
كلنا نبغي السعاده .................. وكلنا بنفس السفينه

رد مع اقتباس
 
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضيحه لو ساهمنا في نشرها وكشفها لكنا بإذن الله سببا في دخول الملايين دين الله أفواجا التحفيظ المنتدى الإسلامي 5 04-05-2010 09:57 PM
سنن تفيدنا بإذن الله om_rona المنتدى الإسلامي 10 23-02-2010 01:01 AM
غداً العيد بإذن الله فتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال الديرة :: المنتدى العام :: 12 30-09-2008 05:06 PM
مسابقه تنافسيه ومشوقه (تقربك الى الله) بإذن الله نجم من الحواري المنتدى الإسلامي 5 17-06-2008 03:13 AM
دعاء يفرج همك بإذن الله ابتسـ ألم ـامة المنتدى الإسلامي 0 20-11-2007 12:33 AM



الساعة الآن 06:55 AM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت