غباء حواء بين أحضان أدم
\
اُصابُ ب الغثيان حينما يقصُ أحدهم لي مقصوصة دمار قلب فتاه بسبب رجل
لا أخفيكم أكرهُ أني من أل حواء
كلما تباين لي ب أعين الرجال نظرتهم لي ب أني
حواء=عاطفة=سهله=غبية
يُصيبني الذهول حينما يُحاول أحدهم مُعاملتي ك الأطفال يُحظرُ لي الحلوى الرخيصة
مُغلفةٌ من الخارج بغلافٍ تشتهيه العين ويطيبُ لهُ القلب مُطالبني ونفسي ب أن أنقاد له
عجباً::عجباً ::عجباً كبيره :::أيعقل أن جميع الفتيات يعيشون بلا روئيا
وعجباً أكبر ::أما زالوا الفتيات على غرار من سبقهم يستمعون إلى حِلو الكلام
فيستقر قلوبهم بلا تفكير أو مُقارنته ب تلك القصص
وعجباً لكم يارجال أما تفقهون أن من أل حواء من لهم بصيره وعقلٌ يحميهم
:::
بريد إلكتروني (ثم)جوال(ثم)صور(ثم)مُقابله(ثم)شقه(ثم)مصيبه
هو ذاتهُ السيناريو يتكرر والأبطال هم ذاتهم والضحايا ذاتها
وتضل الفتاه مغشياً عليها في غياهم الحبُ والعشق
تمدُ يدها ل أدم علهُ يعشقها ك عشق (مهند لــ نور)او (أميرلــ عاصي)ا واو او
ويمدُ الرجل يدهُ لـــ حواء علهُ يطيحُ بقلبها وعقلها فـــ يحصلُ على مبتغاة ويسعد بـ نشوة الذئب حينما يفترس الفريسة
::
هُنا أنا كُنت مُعاتبه لــــ عقليتين أقرب مالهم إلىالغباء
عقل (فتاه) تُسلمُ قلبها بلا تفكير ل أدم في مُجتمع تعلم أن الحب به قل وندر
هو لم يختفي لكن لهُ أُصولٌ وعادات جُبرت عليها الفتاه وأعتقدها الرجل ف أمن بها وأتبعها
عقل (رجل)مازال يعتقد أن جميع الفتيات هن قلبٌ بلا عقل وأن 99% قد تُغريهم كلمةُ العشق الكاذبة
وكأنما مُصطلح حواء هو وجهُ أخر لمُصطلح ال غباء
::
::
هُنا كان فكري قد أكون مصيبة وقد أكون مُخطئه في كلا الحالتين أسعد ب مُناقشه
ترتقي ب أسلوبكم المُذهب بعقلانيه الا تحيز
كل الأحترام لكل من مر هُنا
(روح ومشاعر)
همسه ::ذاك لايعني إختفاء الحُب لكنهُ بات من أندر العُملات في مُجتمعنا
عُملةٌ لها قوانين و نحتاج لل كثير من القواعد ل حملها وصرفها
من إتبعها سلم ومن خالفها ف الويلُ له
(: