عندما اقلب اوراقي,وأجدني كنت يومـآ مستشار جيداً لهمومهم.,,
وأرى قلبي محبوساً في أدراج مكتبي لايقوى علي البوح او حتى الانعتاق من حبسه!
أحكم اغلاق مكتبي حتى لايصله نور الصباح او حتى نسمات المغيب!
وأنساه هناك ليذوي رويداً رويداً.,!!
وعندما أشعر بحاجته الشديده لضوء الشمس أخنق بوحه الشفاف بأنامل باردة لامباليه!ليضل حبيس أقفاله العاجيه.,!!
هـ21/5/1431