قريت هالمقولة واستفدت منها وحبيت انكم تستفيدون بعد ...
من رغب في مدح الناس وخاف ذمهم عاش قلقاً ممزقاً مرعوباً ( ترضيه الكلمة وتغضبه )، ( وترفعه القوله وتخفضه )
يراقب الناس في الحركات والسكنات ماذا قالوا ؟ وماذا يريدون ؟ وماهو رأيهم ؟وماهو الذي يعجبهم ؟ وماذا يغضبهم ؟ ~ وهذانهايته الكدر وغاية الشقاء ،
لكن .......من راقب ربه وخاف من ذنبه أفلح وسعد ففعل مراضي مولاه واجتنب مساخطه فسار على رسم الشرع وجادة الدليل حينها ترتاح روحه وتأنس نفسه وتهدأ خواطره ويطمئن قلبه ويعيش حياته في أمان ورضى الرحمان ومراغمة الشيطان والله المستعان