كم اتالم في هذا اليوم و يكاد يفسد علي فرحة العيد عندما اتذكر اباء لنا او ابناء لنا حرموا من مشاركة اهاليهم في العيد.....اجبرتهم ضروفهم المرضيه علي المكوث داخل اروقة هذ المبني..
كم اتااالم وكم ...
عندما اتذكر ذالك الشيخ الجالس وعيناه تتسمران نحو الباب عسي ان ياتي ولده.. او قريبه ....لا يسمع الا صوت الممرضات عند الحضور لاعطاء الدواء .. او انيييين المرضي
كم اتااالم...
عندما اتذكر تلك الام المسكينه التي اجبرها مرض صغيرها علي البقاء ..
ان لهم الحق علينا بزياره والسلام عليهم ومعايدتهم والدعاء لهم بشفاء
دمتم بخير