في الحقيقة و بعد مشاهدتي لمباراة المنتخب السعودي مع منتخب غانا و من خلال قناعاتي المسبقة عن لاعبين المنتخب و فلسفة المدرب الغريبة اجزم اننا سنعود من ألمانيا بفضيحة كروية لا تقل عن فضيحة المانيا 2002 مالم يتدارك المسؤولين الوضع 0
اولا : استبعاده لأفضل اللاعبين بدون سبب مقنع مثلا يقول ان محمد نور لا يتناسب وخططه ؟!
و هل البحري افضل من الدوخي الذي لم تختاره عين الخبير ؟!
و هناك حسين عبدالغني أستعاد مستواه و لم يتم اختياره لكي يلعب في صفوف الأخضر
أتفق مع الكابتن ماجد عبدالله في ما قاله بأن المعسكرات القصيرة غير مجدية
انا اشاهد المنتخب البرازيلي يلعب ضد الامارات و الأرجنتيني يلعب ضد قطر رغم عدم وجود استحقاقات قوية لكلا الفريقين بينما مدرب منتخبنا خائف من مواجهة اي فريق قوي حتى لا تنكشف له قدرات فريقه الهزيل كان افضل ان نهزم امامهم بالعشرة في مباراة ودية و لا نهزم بنصفها في كأس العالم.
.