هذا الموقف صار لعمتي طبعا عمتي عمرها 55 سنه يعني ماهي بعيده عن العصر الحجري غير على قولتهم خذفت عصى المهم
كانت عمتي تنتظر مكالمه من ولدها بالرياض وفجأه اتصلت عليه ام عبد العزيز طبعا ماتدرون منهي ام عبد العزيز هذي جارة عمتي والمعمره تيريزا60 سنه كذا نلقبها بالحاره من طيبتها وعمرها الكبير الله يعطيها طولت العمر
وقالت لها وينك ياام مساعد منتي جايه للقهوه صبايا الحاره عندي مجتمعات نسولف وندرش عمتي توهقت بين امرين احلاهم مر ياتنتظر ولدها وتكلمه طبعا سوالف خاصه بينهم راح تهاوش عليه وتشره عليه وماتبي الحريم يسمعونها او تطنش ام عبد العزيز وتزعلها وعمتي طيبه ماتقدر تسويها ولا تحب تزعل احد
فكرت عمتي وفكرت وفكرت وعصرت مخها من التفكير طبعا وطلعت بنتيجه ترضي الطرفين ولدها بتكلمه وتحضر قهوة ام عبد العزيز وسوالف الصبايا على قولتهم
وراحت عمتي وطقت الباب على ام عبد العزيز تدرون وش شايله بيدها
التليفون ........واول مادخلت قبل لا تسلم عليهم قامت وشالت تليفون ام عبد العزيز وحطت تليفونها تنتظر ولدها يدق على بالها ان الاتصال من جهازالتليفون مو من الحراره وتنتظر عمتي وكل مادق تلفون ام عبد العزيز قالت هذا ولدي مساعد وطمره على التليفون وام عبد العزيز تقولها يابنت الحلال اذا ولدك بسلم عليه وعطيك تكلمينه بس اصبري شوي
المهم ولا وحده من علماء الذره من حريم حارتنا اكتشف الخطاء هذا لين دخلت بنت ام عبد العزيز جامعيه وقالت لهم السالفه ان مساعد شكله اتصل ومحد رفع السماعه وان الجهاز يستقبل الاتصالات اللي تجي على بيت ام عبد العزيز
وبعد جهد جهيد ومناقشات واعتراض اقنعتهم بنت ام عبد العزيز وراحت عمتي لبيتها وهي زعلانه من ام عبد العزيز انها السبب في الغلط وراحت البيتها واول ما شبكت التليفون دق ولدها مساعد وسئلها وينكم ادق ومحد يرد ةقالتله السالفه كلها ومات من الضحك وقال ماشاء الله يمه ويسون عصار امريكا على العرب خايفين من ايش
وسلامتكم