شيخنا خط أحمر
عبارة لا غيرة في قلبه والتي معناها ديوث هي الإشكال هنا لأننا نخالط أقوام يأتوا من بلاد شتى ولهم علمائهم فلما يقرأ أحد هذه الكلمة ويرى رجل ولو كان عالماً ومعه زوجه كاشفة وجهها فسيقول أنه ديوث هنا الإشكال ومن ثم إنني لم أتوسع بارك الله فيك كل مالدي تساؤلات طرحتها .وبارك الله فيك نحن نتكلم عن دين الإسلام وليس فلسفة معقدة نستحي من طرحها أمام الناس هذه مسألة واضحة ونقاشها ليس ممنوعاً شرعاً كذلك الله يحفظك وصفتني بطالب علم وهذا وصف لا أستحقه وهذا من حسني ظنك .القضية باختصار هذه الكلمة وأعني (لا غيرة في قلبه) أرى أنها تجني على جمهور علماء المسلمين الذين رأوا بجواز الكشف وأن التغطية أفضل لفعل نساء صدر هذه الأمة ذلك فالألباني الذي يرى جواز الكشف كان أهل بيته محافظين على الحجاب مع تعطية الوجه فلا يأتينا شخص ويدعي أن الألباني لا غيرة في قلبه .
وفق الله الجميع ونعتذر على كثرة الردود.......