[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.alraidiah.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/4.gif');background-color:black;border:4px groove white;"][cell="filter:;"][align=center]السلام عليكم
مبارك عليكم شهر رمضان
جعلنا الله من عتقاااائه ~
بمااننا بشهر القرآن قلت عندي فكره
هو ان أي آيه تقرؤنه ويكون له وقع خاص بنفوسكم
او قرأت تفسيرها أكتبوا الآية مع الفائدة او التفسير
او من تعبيركم عما اثرت به في نفوسكم
حتى نستفيد جميعا وننتبه لما غفلنا عنه
أنا ببدأ واتمنى أجد تفاعل
قوله تعالى : (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الْأَدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِنْ يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِثْلُهُ يَأْخُذُوهُ) سورة الأعراف _اية 169_
أول ماقرأته تبادر بذهني بعض الناس ان ذكرته بالله وان مايفعلة محرم
يكون الرد سيغفر لنا الله
سبحان الله اخذته العزة بالاثم واصبح لبعضنا طول الامل وحسن ظن خاطئ
فقد قال السفاريني: ظن كثير من الجهال أن حسن الظن باللـه والاعتماد على سعة عفوه ورحمته مع تعطيل الأوامر والنواهي كاف , وهذا خطأ قبيح وجهل فضيح , فإن رجاءك لمرحمة من لا تطيعه من الخذلان والحمق.
- كيف يجتمع في قلب العبد؟
وقال ابن القيم: وكيف يجتمع في قلب العبد تيقنه بأنه ملاق اللـه ، وأن اللـه يسمع كلامه ويرى مكانه ، ويعلم سره وعلانيته ، ولا يخفى عنه خافية من أمره ، وأنه موقوف بين يديه ومسئول عن كل عمل وهو مقيم على مساخطه مضيع لأوامره معطل لحقوقه ، وهو مع هذا يحسن الظن به وهل هذا إلا من خدع النفوس وغرور الأماني[/align][/cell][/table1][/align]