برأيي ,
حقوق المرأه تتلخص في كل حق مشروع ,
بمعنى الأمور التي لم يُحرمها الدين الأسلامي ,
والتي تم تحريمها من قبل العادات والتقاليد -
اوجه صرخه في وجه كُل شخص يحتد بنظره المجمتع ,
جميعكم - نظرتكم واحده ,
البعض يحرم بعض انواع الجوالات على بناته !
والبعض يحرم خروج المرأه من المنزل للقاء صديقاتها ,
والبعض يحرم ابسط حقوقها - النظره الشرعيه للخاطب - !
البعض يمنع بناته من الخروج للتسوق ,
كذلك فرص التعليم ، توجد نسبة كبيرة من النساء الأميات !
رغم أن التعليم يجعل المرأة في تقدم مُعاصر ،
وحتى أن فرض عليها [ السي سيد ] وهذا موجود في كل المجتمعات
بغض النظر عن المرأة السعوديه ،
البعض والبعض .. الخ
هذه ابسط حقوقها ,
وكثير في المجمتع يحرموها - !
بأسم : عاداتنا وتقاليدنا ,
ومن يطالب ببعض الحقوق , يُطلق عليه : ليبرالي , متشيع .. الخ
,
اذا وصلت لمطالب المرأه ,
ما اعتقد ان مطالبها من ناحيه قياده السياره - مطلب مُحرم شرعاً ,
تقول , اختلاط ودرء للمفاسد !؟
برد عليك : وجهوا كثافة افكاركم لفئه الشباب , للحد من سلوكياتهم -
إلا انها تحتاج إلي التشجيع المعنوي !
ما نراه الآن هو سحق لِـ دور المرأة -
الأعراف الذي أتخذها المجتمع أو الرجل ،
هي إجحاف بحق المرأة العربية والسعوديه وإياً كانت ،،
لذلك فـ الأعراف والتقاليد كلما تقدم الزمن كلما تخلّفت وأصبحت في
غبار الصفحات التاريخية التي كان يُناشد بها آباؤنا السابقون !
والواقع حالياً يحتاج يد المرأة التي تمثل نصف المجتمع ،
ولا يعني الآن أنني أُناشد بحرية المرأة بالحدود المتجاوزة.
لكنني أطالب بالحقوق التي مُنعت منها ولازالت ممنوعه منها ,
لانريد تقاليد .. أنما نريد ثقافة ، والثقافة هي التي تُكسر حواجز التقاليد المدفونه
في نفوس البعض ,
,
همسه :
انا مع المسلسل طاش , بِكُل حلقه من حلقاته ,
اذا كنت تجد ان اهدافه كره وحقد للفئه الملتزمه , دون اهداف ساميه ,
فَ ضم صوتي لصوت السدحان والقصبي ,