ياشمس عطيني سن غزال وأعطيك سن حمار..

[نايف عايد]

بسم الله الرحمن الرحيم..

_
_
-
-
-
-

مقولات كان يرددها الأطفال في الصغر خاصه حين خلغ السن..

هذه العبارة كان يرددها الصغار في الصغر بوقت وزمن معين خاصه حين سقوط أحد الأسنان

فقد كان يمسك هذا السن المخلوع فمن ثم ينظر لشمس متحدثا لها بالوقول ياشمس عطيني سن غزال وأعطيك سن حمار

فمن ثم يرمي بهذا السن للأعلى لشمس

حتى أن يتوارى عن الأنظار

والبعض الآخر يمسك بالسن المخلوع فمن ثم يقول ياشمس الضحية عطيني من أسنانات بنيتك الكبار وأعطيك من سناناتي الصغار

وربما هناك مقولات تختلف عن هذا على حسب المنطقه والبلد والناس..

هذا الزمن الذي يدل على براءت الصغار وقلة المعرفه وقد كان لا يعرف لاحقد ولا أرتفاع

وكان ينقل لهؤلاء الأطفال هذه المقوله الأسره

ربما لغرض الضحك ام لغرض آخر او ربما قد يكون النقل لهؤلاء الأباء هذه المقوله ممن قبلهم.

في هذا الموضوع مارأيكم في هذه المقوله وصحتها فهل ستنقلونها لأبنائكم؟

فهل ترون إن هذه المقوله صحيحه وبالفعل الشمس تعطي أسنانا أفضل كما في المقوله؟

فهل تؤيدون الأسره بنقل كهذا لأبنائهم؟

تحياتي لكم واشواقي..