حمـــامه في صوتهـــــا ذكـــرتني
تبكي مصـــايبها وانا ابــكي مصيبه
قلت اهجـــدي لكن ماطــــــاوعتنــي
صارت تنوح وكل لحــــن تــــجيبه
تبكـــي مـن الفرقــا ولا علمتنـــي
اثر الحمامه فــي بلــدنــا غــريبــه
عــينـي بكــت مـن نوحــها واسهـرتني
آثــر الفـرآآآآق حتـى الطيـور تحكـي بـهـ