كَثيراً مِن الناس يعيشون طَويلاً فِي المَاضي ، والمَاضي مَنصه لِـ القَفز !
لآ أريكَه لِ الإسترخاء !!
لآ يزآل المرءبـ خير .. مادآم .. له / .. حيآئه ...!!
حتى .. ينزعه ..!!
فـ إذآ .. نزعه .. لم تجده .. إلا .. مكروهآ .. ومنبوذآ .....!!
لم أقف يوما عند عيوب غيري،..
بل تعودت أن اقبلهم بعيوبهم كما يقبلونني –أحيانا- بأخطائي
لا أريد أن أكون مثل بعض الناس الذين يرون عيوب غيرهم بالعين المجردة، وفي الوقت نفسه يحتاجون نظارات معظمه كي يروا عيوب أنفسهم!
الأحمق لا يسامح ولا ينسى , الساذج يسامح و ينسى , أما الحكيم فيسامح ولا ينسى
نعم !
كُنّت اَحتفِظُ بكِ فِيّ (خزائنِ دمِيّ )
. . . . و كنّتُ اَحتاجُكِ ، ك / دمِيّ !
. . . . . و اَتمسكُ بكِ , ك / دمِيّ !
. . . . . و اليَّومَ :
اَنا على اِستعدادٍ تام !
أنْ أسْفكُ دمِيّ ، على قارِعة الطّريقَ : )
كَمْ رَغِبْنَآ ، كَمْ حَلُمْنَآ
كَمْ تَمَنّيْنَآ ’ وَ شِئْنَآ
وَ شَآءَ الْهَوَى ’
فَامْتَثَلْنَآ ..!
{ وَ لآزآلَ لِلْحُلْمِ بَقِيّةٌ ~ لَمْ تَكْتَمِلْ ..
, . . أغار
مِنَ الأشيَاء التِي يصنَعُ حضُورك عيدها كُلّ يَوم .."
لِأنّها على بساطتها , تملُك حقّ مقاربتك!
وعلى قرابتي بِك .. لاأملِكُ سِوى حقّ . . .
اشتِياقك ,
وَ أكتب الباء أكثر من مره ,
لا يعني اني أكسر قوآعد اللغة !
وَ لكن جنون
وَ لذّة الشعور تحتم علي ان أُخالف القوآعد
وَ الأنظمه و حتى التقآليد !
* أُحِببببببببببببببببك
يــّآرب ..
طهِرني منْ " آلحّزنْ" , و بعّثرةَ آلخّطــآيآ ..
و هّبني يآ آلله [ نسيانا و غفرانا ]
و حقّقَ لي يــّآربْ
أفضَل مآ أتمنـآه . . .
و أرزُقنِي [ آلفَرحّه ] بأيـّآمي آلقَآدمه ,