*
*
بات الطريق الممتد من دوّار مصلى العيد بإتجاه الحرس ..!!
من خلف المحدود .. نحو كلية البنات أو الحرس إمتداداً ...................!!
وريدآ من أوردة الحياة المرورية بالخفجي .. نهارآ .. وليلآ .. و بــ حيوية مرورية تلفت الإنتباه ..!!
ولآ زال .. ذاك الطريق ( محلك سر ) .. من الجهات المعنيّة به ..!!
لآ تخطيط ولآ إنارة ولآ أي شيّ ..!
مجرد .. طريق يحيطه الإزدحام نهارآ .. و يحيطه الخوف ليلآ .. وسط أماني لآ تتحقق ..!!
و قلوب تردد .. ( لمبة و لو جبر خاطر ) ..!!
يخبرني الكثير من الأصدقاء عن العديد من الأمور التي تحدث فيه ..!!
من خروج عن المسار و من الحوادث التي تكاد تحدث بـ شناعة لولا لطف الله و رحمته ....!!
ناهيك .. عن بعض كبار السن الذين يعبرون ذاك الطريق .. بإتجاه الخيام الواقعة في الطرف الآخر من الطريق ..........!!
و يكونون عُرضة للحوادث .. مابين لامبالاة منهم .. و .. سرعة أصحاب السيارات ..!
و إختفاء الإضاءة ..!!
تمامآ ..!!
لآ شكّ .. أن تجاهل مثل هذه الطرق .. رغم إيمان الجميع بأهميتها ..!!
أمر .. يدعو .. للإستغراب من المسئولين ...!!
فـ لآ هم تركوه ( رمليآ ) .. كما كان سابقآ .. لـ يتوخى من يدهله الخطر ..............!!
ولآ هم .. أعطوه حقــّــه .. بعد تعبيده ..!!
بــ الأسفلت !!
و سلامتكم !!
*
*