كتبت صباح اليوم على حسابي في فيس بوك الخبر التالي : ( مقالي يوم الخميس 8/11/2012 في جريدة الشرق بعنوان : الخفجي .. ومجلسها البلدي المتواري !).
فجاء رد " الأخ والصديق " الدكتور راشد الجعيري التالي : ( وملخصه ) هو :
شكرك أبا أسامة على كل ما سوف تكتبه مسبقا
وآمل التريث في الحكم على المجلس
وسوف ترى الرد في الأفعال وليس بالأقوال
لكل عمل وقت لازم
وسوف يرى أهلنا في الخفجي مايسرهم
فامنحونا الوقت
مع خالص التحية
فرددت عليه :
أخي العزيز الدكتور راشد الجعيري - رئيس المجلس البلدي بمحافظة الخفجي، ومدير مكتب التربية والتعليم - إن كلماتك التي سبقت قراءتك للمقال هي خير دليل على قبولكم للنقد الذي هو أداة من أدوات التغيير ، وأفرحتني ثقتك بوجود أفعال قادمة للمجلس لا أقوال ولكن الوقت لا ينتظر ... دمت بخير .