العلاج الكيماوي للحامل، وضع الجنين خلال تعرض الأم لسرطان الدم.

[اميرة]

العلاج الكيماوي للحامل، وضع الجنين خلال تعرض الأم لسرطان الدم.





عندما تصاب المرأة بسرطان الدم خلال الحمل لا يستدعى ذلك إنهاء الحمل في كل الحالات إذا تم اكتشاف المرض مبكراً، فهناك حالات يستكمل فيها الحمل مع العلاج حتى الولادة، فـ«اللوكيميا المزمنة» مع الحمل يمكن تأجيل علاجها إلى ما بعد الولادة، ولكن «اللوكيميا» الحادة يجب معالجتها فوراً بالعلاج الكيماوي، حتى لو تم التخلص من الجنين حرصاً على حياة الأم.


تعرض للعلاج الكيماوي يسبب الآتى:
1- الإجهاض.
2- وفاة الجنين داخل الرحم.
3- عيوب خلقية للجنين.
4- تخلف في نمو الجنين داخل الرحم أو حتى بعد الولادة.
5- تعرض الطفل للإصابة بالسرطان فيما بعد.
6- زيادة نسبة العقم في الأطفال الإناث.
7- تأخر الإنجاب عند الأم.


المخاطر:
- التعرض المبكر للإشعاع (أول أسبوعين) قد يسمح باستكمال الحمل بدون مضاعفات، أو قد يؤدي إلى الإجهاض.
- التعرض في الفترة من (3-7 أسابيع) قد يؤدي إلى عيوب خلقية في الجنين.