في مواجهة الثقافة الانتحارية......!!!

[هوى العز]

السلام عليكم

تبا لكل من يحاول تمييع الدين و تبا لكل من يُسيء الظن في عُلمائنا الأفاضل ....

الكاتب / محمد صادق ذياب و ما ادراك ما الكاتب محمد صادق ذياب صحفي في القسم الفني يتابع اخبار الفناننين و سهراتهم و عثراتهم في ذلك العالم الماجن يأتي الآن ليقييم علمائنا و يرى بأنهم لا يصلحون للظهور في القنوات الفضائية و يطالب بأستبدالهم :

اقتباس فالشاشات الفضائية كمثال تمطر المشاهد يوميا بوجوه عشرات بل مئات العلماء الذين يمتلكون العلم الشرعي ولكن بعضهم يفتقر لأساليب التأثير في الآخر، وكنت أتمنى تفعيل أدوار علماء النفس والاجتماع والمفكرين في هذه القنوات أيضا، وتغيير النظرة غير الناضجة لإمكاناتهم، فلدى هؤلاء أساليبهم العلمية وخططهم المنهجية في التأثير، لكنهم غالبا ما يجدون أنفسهم على «دكة الاحتياط» خارج قنوات التأثير

أنظروا كيف تدس الأفعى سُمها

هل صار العيب في علمائنا الأفاضل ؟

كلا و ربي بل هم كانوا و ما زالوا مثل السراج الذي به نستنير فقد أفنوا أعمارهم بالتزود بالعلم النافع و اخلاص النية لله عز و جل و لا أزكي على الله أحد

اما هذا الأمعه " دياب " فأفنى عمره في متابعة اخبار الماجنين و الماجنات و سبحان الله سيماهم بوجوههم انظروا الفرق بين من شغله الشاغل التزود بالعلم النافع و من شغله الشاغل الفنانين و أخبارهم

هذة صورة الشيخ محمد المنجد



وهذة صورة الصحفي محمد دياب


شخص افنى عمره في طلب العلم النافع و شخص افنى عمره في طلب العلم الماجن

فالحذر كل الحذر من التعدي على علمائنا الأفاضل فــ هم ورثة الأنبياء و الصالحين و سيأتي يوم ينحسر فيه العلم الشرعي و يكثر من هم على شاكلة محمد دياب و وقتها سيصبح القابض على دينه كالقابض على الجمرة كما اخبرنا النبي صلى الله عليه و سلم نسأل الله الا يأتي ذلك الزمن و نحن أحياء 0