من سيئ الى أسوأ .. وأحداثها كل يوم تنبئ بخطر أعظم .. نسأل الله العافيه والمعافاه.. لقد تم في الآونةالأخيرة ضبط أكثر من جوال كاميرا مع الطالبات , ولم يتم التفتيش عليهن إلا بسبب سرقة جوالات ثلاثة معلمات من المدرسة , هنا ثارت ثائرة الإدارة في المدرسة واجتهدن المعلمات في البحث والتنقيب عن جوالاتهن ورب ضارة نافعة إذ تم الكشف عن جولات في الحمامات وجولات في ملابس الطالبات وحتى في الساحة الخارجية وجدت جوالات قد دفنت وبطاقات سوا ... ولكن السؤال : ماذا سيكون العقاب ولمن سيكون العقاب؟ هل للطالبات أم للأهل أم للإداره أم للمعلمات؟؟؟ والى متى سيستمر التهاون في تربية تلك الأجيال....؟ وفي النهاية اقول: من أمن العقاب أساء الأدب