تيت تيت ..
رساله وصلت ..
تقول الرساله ..
احبك حب ماله حد ..
احبك رغم هذا البعد ..
احبك لو يطول الصمت ..
احبك موت يالغالي ..
تيت تيت ..
رساله اخرى تقول :
سواد الليل بقروني .. كموج البحر بعيوني ..
ولون البدر من لوني .. في ضوء طاب مقعادي ..
وهكذا تاتينا الرسائل .. من شكل ولون .. وكما هو معروف .. ان الرسائل لها فروع ولكل فرع يتحدث
عن نفسه .. انه المرغوب اكثر ..
رسائل حب .. وهذه لزوجين ..
رسائل رمنسية .. وهذا للعاشقين .. او .. كما يقول .. بتال .. للخاطبين ..
رسائل عتاب .. وهذه بين صديقين حقيقيين ..
رسائل نكت .. وهذه لا يهش ولا ينش ..
وانواع الرسائل تاتينا من كل جهه .. ولو شاهدنا تلك الرسائل .. لوجدناها تتحدث عن خرابيط .. في
خرابيط .. ليس لها صحه مما نقوله .. فمثال على ذلك ..
ارسلت رساله الى اي شخص من جنس البشر .. وبعدها بايام وسنوات تجد هذه الرساله قد مسحة من
الجوال بسبب مشاكل الدنيا ..
فلو حاولنا ان نستنتج ان الجوال ليس لرسائل .. بل .. هو لظروف .. الصعبه .. في ارسال طلب
المساعدة .. او .. غرض شخصي .. او .. تهنئه ..
اما من جهت الرسائل الغرامية .. والخرابيط .. فانا في اعتقادي .. انها اللعاب ترفيهية .. في شخصية
الانسان ..
وكما هو معروف من .. بتال .. الذي دائما .. يطرح .. ويضرب .. ويقسم .. ويجمع .. انه الافضل
دائما .. فمهما كانت الامور .. فمازلت الافضل .. حتى .. ان البعض يغير من كتاباتي .. التي اتميز
بها .. ولا اريد ان افضح تلك الاقلام .. لكن كل مااحب ان اقوله دمتم بالف عافية .. وصحه ..
ختام المقال ..
موتوا حره يالمنقهرين ..
شوفوا انتم وين وحنا وين ..