يقول الحارس الشخصي للغالية على قلوبنا (( كونداليزارااايس )) يقول عنها
بأنها ذات شخصية (( جادة وصارمة ) ونادرآ مانراها مبتسمة !!
.
.
.
ذاك المغفل يتحدث إلينا وكأنه لا يدري بأننا ( نحن الغلابا ) أعرف الناس بها
وأقربهم إلى قلبها ( النقي ) !!
.
.
.
أيها الحارس الأهبل , أتدري عمن تحدثنا ؟؟!!
إنك تصف لنا عمتنا الغالية وتاج رؤوسنا
تلك التي ملكت قلوبنا .. وسحرت عقولنا بجمالها الأخااااذ !!
نضحك إذا ضحكت !!
نبكي إذ بكت !!
نغضب إذا غضبت !!
نفرح إذا فرحت !!
مانحن إلا خااااتم في إصبع يدها ( اليسرى )
ترتديه متى شاءت .. وترميه متى ما أرادت !!
نجتمع ونتشاور ونتحاور ونتشاااااجر
وفي النهاية .. يكون القرااار الأول و الاخير لها !!
.
.
.
هي لا تحضر الاجتماعات والمؤتمرات بجسدها !!!
لا لا لا لا لا بل هي حااااضرة دووومآ في قلوبنا وعقولنا !!
.
.
.
أرجو منك أيها الحارس أن تحرص كل الحرص على إسعاد عمتنا ( المزيونة )
لأنها إن غضبت فحتمآ سنكون الضحايا لذاك الغضب !!
كما أتمنى منك أن تكون حريصآ على تعديل مزاجها الحااااد لأن ( أمة ) كااااملة
تعيش تحت رحمة ذاااااك المزاج !!
.
.
.
على فكرة .. أحذرك ثم أحذرك ثم أحذرك من أن تتعمد إغضابها أو تعكير مزاجها
وأن سولت لك نفسك فعل ذلك فسنظطر إلى تقديم شكوى ضدك إلى عمنا السابق
(( كوووفي عنااان )) الذي تربطنا معه ذكريات رائعة مطرزة بالخنووع والذل والخضوع !!