"خطــوة الالف ميـل تبدأ بخطـوه"

[نوني الامير]

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تمر لحظات على المرأ منا يتردد كثير يبدأ بها خطوة أو لا ينوي القيام بها ،أو يقف قليلاً ليفكر ويعرض لنفسه أبعاد الموضوع المطروح ماهي نتائجه؟؟ ماهي سلبياته ؟؟
كما ترددت أنا كثير بطرحي لهذا الموضوع!!
موضوعي من ناحيه فكريه فهو متعدد الأبعاد ليس محصور برأي أو منطق معين، فقد يلاقي الاقبال والقبول وقد يرفض من قبل ناس اخرى.
سوف أحاكي بموضوعي العديد من النقاط أذكرها فتوافقونني أو تخالفون على ذلك فالموضوع دون شك قابل للنقاش !!
سوف اعرض لكم أمثال اصل بها لهدفي المرجو؟؟
مثلي الاول موضوع الحلم وبناء المستقبل
فعندما تأتي للطفل تعرض عليه سؤالك "ايش تتمنى تسوي لما تكبر؟؟" ماذا تتوقع أن تكون الاجابه؟؟
عسكري، دكتور، طيار.
هذه من وجهة نظري غريزة فطريه. بعدها يواصل المرأ دراسته وبنأ مستقبله الى أن يصل لمرحله يقرر بها لنفسه هدف فإما ساعده القدر بذلك أو كتب ربي له شي جديد.
فيواصل حياته "من وجهة نظري الانسان طماع وطالما انت أوانا موجدين بالحياه تخطر ببالك فكرة ابي وابي بسوي"
بعدها تكون الخطوة الاولى فإما تقرر عمل شي أو تلوم حظك وزمانك وتقعد ملوما محسورا؟؟
فإن خطوت وبدأت وحلمت وتعبت شعرت بلذة الحياه ومعنها وتحققت كل احلامك والعكس سوف يكون نهاية لنفيستك وحياتك التي كانت بين يدك ولم تبداء بها؟؟
موضوعي الثاني موضوع متداول مطروح قديم ولكن ماهو رأيكم الشخصي به؟
موضعي الثاني هو الشخصيه
سؤالي لكم
من وجهة نظرك عزيزي القارئ كيف تكون قوي الشخصيه؟؟
هل تتعتقد أن الهجوم أفضل الوسائل لتصبح قوي ذو شهره واسعه؟؟؟
ماهو مبدأك بالحياة؟؟
متى تحس بأن شخصيتك فعلا ضعيفة؟؟
ماهو أسلوبك بالتعامل مع الاخرين؟؟ وهل اسلوبك مرآه عاكسه للتصرفات غيرك؟؟
هل تشعر عزيز القارئ بأن الاسلوب في التعامل يرتبط مع تكوين شخصيتك؟؟
هل تحكم شخصيتك من ناحية العواطف العقل المشاعر أم الكل معاً.
موضوعي الثاني عرضته للنقاش رأي الشخصي سيكون بعد التعليق على ردوكم ومروركم المتوقع على موضوعي

تقبلوا مني كل الاحترام والتقدير

تحياتي

نوني الامير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/align]