السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
تحية عطرة للجميع
ارجوا من الجميع اخذ الحيطة والحذر فالامووووووووور غير مأمونة ..!!!!!!
هناك امور حدثت في العاصمة ..!!!! نعم في العاصمة الرياض تستوجب الحذر ....
ارجوا ان تكوووووون سيارتك دائماً مليانة بنزين او كما يقولون ( Full ) حتى ما تقع في مشكلة او احراج في اقل الظرووووف فالاموووووور ملاحظة ....
ارجوا ان لا يذهب بكم التفكير بعيداً ...!!!!
كل ما اعينه وكل تحذيري هذا ليس لامور سياسية او غيرها فنحن ولله الحمد نعيش في امن وامان في ظل حكومتنا الرشيده ولكن ..!!
التحذير والخوف الذي يجب ان يتدارك قبل ان يصل الينا هو انقطاع البنزين من كثير من المحطات في العاصمة...
[blink]اقرأوء الخبر الذي نقلته لكم كما قرأته .......[/blink]
البنزين خلص!! وأرامكو.. لا إجابة
20% من محطات الرياض بلا وقود
نأسف لعدم توفر محروقات، هذه اللافتة استقبلت صحيفة (الجزيرة) في جولتها الميدانية لاستطلاع أزمة الوقود في محطات الرياض، قضية طفت على سطح الساحة دون مقدمات، وفي تزايد مستمر، حاولنا معرفة الأسباب وقمنا بالاتصال على إدارة التوزيع بأرامكو، ولكن لم يستجب أحد.
قمنا بسؤال العمالة المتواجدة بهذه المحطات، ولم تصلنا إجابة واضحة، وبعد ذلك قمنا بالتوجه لكبريات شركات المحروقات وبدأنا بالاستفسار عن أسباب هذه القضية التي تكاد تعم 20% من محطات الرياض، وجاءت الإجابة القاسية (لا يوجد بنزين).
وقالوا نطالب عبر (الجزيرة) الجهات المسؤولة بسرعة النظر لمعاناتنا إزاء النقص الحاد في إمدادات الوقود الكافي للاستهلاك اليومي من شركة أرامكو.
وقال أحمد الدباسي مالك محطات الدباسي للمحروقات: إن عدداً كبيراً من محطات الوقود أغلقت أبوابها لعدم توفر البنزين والبعض الآخر قام بتغيير نشاطه، مضيفاً أن ما يقارب 20% من محطات البنزين في الرياض أغلقت أبوابها نتيجة نقص الوقود.
وأوضح الدباسي أن جميع الشركات الوطنية سعت كثيراً في اجتماعاتها مع أرامكو لاحتواء المشكلة ولكن الاجتماعات أصبحت وسيلة لامتصاص الغضب بدلاً من إيجاد الحلول.
من جانبه قال محمود مغربي مدير عام شركة بترول: إن هناك معاناة حقيقية يواجهها هذا القطاع الحيوي والذي يمس كافة شرائح المجتمع نظير النقص في كميات المحروقات المطلوبة ببعض مصافي أرامكو وعدم تزويد الناقلات باحتياجاتها اليومية على الرغم من تأكيد أرامكو بأن الشركات تحصل على الحصص المحددة لها في بداية العام.
وأبدى استغرابه عن مصير التعاقدات الجديدة مع الجهات والتي يكون أغلبها حكومية وعن توسع الشركة في إضافة محطات جديدة الأمر الذي تعطل معه العمل وترتب عليه خسائر مادية وتوقف الناقلات لساعات طويلة بالمصفاة والتي تصل إلى 12 ساعة يومياً وعدم تمكن الشركات من الوفاء بالتزاماتها التعاقدية مع الجهات الحكومية ومنها الجهات العسكرية والأمنية والتي تتطلب آلياتها ومعداتها وأجهزتها المحافظة على مستوى ثابت من المحروقات بخزاناتها وتأمين احتياجات المسافرين على الطرق وتأمين محطات المحروقات المتعاقدة معنا لنقل المحروقات والذي يترتب عليه غرامات تأخير. .
منقول من :
http://www.al-jazirah.com/249761/ec1d.htm