.
.
.
ولازالت على أوتار الحزن تدندن
وأنا أراها وأرسم حزنها بأقلام حروفي
وارى في حديقتها الغناء ذاك الشهم
الذي يموت في بحر حبها ويكاد أن يغرق لو لم يقترن بها
يرسل مراسيل الحب لعلها تترجم أصدق معانيه الخالصه
فتتجاوب معه بكل عواطفها الصادقه
يصر على اهله أن يقترن بها
وذلك أصح مايفعل
تتم مراسيم الحفل
يجتمعان في قفصهم الذهبي
ثم ماتنطوي على العشره شهور
إلا أن تتلاشى فقاعات ذاك الحب
وتنصهر مع معمه الحياة
وتبقى حياتهم ممله واخرى غير موفقه واخرى واخرى
أين هو ذاك الحب المزعوم..؟؟
هل هو أصلا موجود....؟؟
وإذا وجد أيعقل ترجم بطريقه أخرى لم تفهم...!!!
فصار مايسعد..!!
لا أدري ..؟؟؟
لكن ماأفسره
ان الفتى حينما سعى لها واراد الحصول على الفتاة
كانت مثل أي شي يريده وفي طيشان شبابه
كمفتاح السياره
أراد من والده هذا النوع الفاخر كان هو أو مايقيم مقامه..!!
وأن سيعطها من أهتمامها
وحتى شجرة المنزل المتدليه لا تلامس نوافذ تلك السياره
فكيف بسرعه جنونيه تنهي السياره فتصبح كومة حديد..!!
لكن المهم يحصل عليها
وحينما حصل عليها فرح وحرص بضعة أسابيع ثم أصبحت شي عادي
فبمجرد حصوله عليها بدد ماكان بها ينوي
من حرص واهتمام وووو
.
.
{لفته من الجنب الأيمن{....
ارتفاع نسبة الطلاق
أكان سببه
أن نظرة الشاب قاصره عن الزواج
وأنها فقط
اشباع رغبات وكفى ....!!!!
.
.
لأجل اشتياقي