بعد زوبعة الصحافة حول اليمني المصاب بالإيدز في النعيرية والذي كان على علاقة بسوريّةهناك كان ضحيتها مايقارب أربعين شاباً أُ صيبوا بالإيدز. نتفاجأ مع كثرة المخيمات الربيعية وخاصة الشبابية منها في الخفجي بإنتشار مرض الإيدز فيها عن طريق بعض الصلبيات اللاتي لهن زبائن من النعيرية وغيرها .
وكان ذلك مدعاة لإندهاش مأذوني الأنكحه في الخفجي حيث طلبوا الفحص الطبي عند العقد لاكثر من صلبيه بعد عيد الفطر لهذا العام 1425هـ فكانت النتيجه مؤسفه حيث أن اكثرهن مصابات بالإيدز مما سبب عزوف المتقدمين لهن مع استرجاع المهور وذهاب اكثر الشباب الذين كان لهم معهن علاقات للفحص خارج المملكة خوفا من هذا المرض الخطير الذي كان سببه بعض الصلبيات وعلى رأسهن ..... وأخواتها إن لله وإن إليه راجعون
مصدري في هذا الموضوع مأذوني الأنكحه و مختبر الفحوصات
ودمتم سالمين