سلآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآمـ
هذي سالفه قريتها وحبيت انقلها والله اني مت من الضحك
في أيام الأزمة أعني (أزمة الخليج) عام التسعين تعلمون أن بعض العائلات
الكويتيه أسكنتها الحكومة في مجمع الإسكان
ولمن لا يعرف مجمع الإسكان هو : مجموعة من العمارات العالية ولم تكن مسكونه من قبل
المهم في أحد الأيام ((كان الشخص المتحدث)) ذاهب الى هناك وجاء وقت الصلاة
وقد كان الأخوان (الساكنيين)عندما يحين وقت الصلاة يتجمعون أسفل أحد هذه
العمارات يعني في (الصالة السفلية الواسعة) ويقدمون الإمام ويصلون
ولضيق المكان وكثرة الناس لايوجد مكان للإمام
فيقومون بفتح باب الأصنصير ويضعون عصى (خشبه) يمسكون فيها الباب عشان ما يسكر ،
ويقدمون الإمام في الاصنصير
فيكون الأصنصير بمثابة محراب للإمام والمصلين من خلفه
والصفوف من خلفه والوضع ماشي زي الحلاوة
في اليوم الأغبر اللي كان مصلي معاهم كان في أطفال يلعبون
كـّبر الإمام للسجود
وسجد الجميــــــــــــــــــــ ــــــــــــــع
الظاهر ان أحد الأطفال حـّرك العصى الماسكة باب الأصنصير لا ينصك
أنصــــــــــــــــك الأصنصير وصعد بالإمام فوق
وهم ياغافلين لكم الله
مازلوا ساجدين
لين جاء واحد من الخارج وقال باللهجة الكويتية الجميلة
يا معود وين إمامكم ؟؟؟؟ >>>>>>>>>>>اروووووح ملح عاللهجه
إمامكم صعد فوق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قطعوا الصلاة طبعاً وبعد لحظات
رجع الأصنصير وفيه الإمام ميت من الضحك على روحه..
كااااااااااااااااااااك
الله ياني تسدحت من الضحك واااااااااااااي شي والله من جد اتخيل شكل الامام وشعوره في ذيك اللحظه هههههههههههههه
خوش شعور .. هع هع
سلامي للعيون اللي تناظر الشاشه