أسعد الله مسائكم بكل خير أخوانى الرائديين
يشرفني أن أنقل لكم هذى القصيدة الشاعر خلف المشعان
ورده على قصيدة سليمان المانع...((ياعر111فه))
عندما ذهب سليمان المانع
ألي سوريا عند عرافه وهي بالهجه السوريه الريفيه...
وقال:
ولك ذباحتك سمرا وهي الأشجع وخوافه ....
,,,,,,تلوذ بنفسها تلبس توحدها وتغنيها
ولك يابني ألف قبلك عشق وألتعنوا أسلافه.....
,,,,,شنو الوداك ياصغيري سوادينى لاراضيها
وهذا ردالشاعر خلف المشعان على قصيدة سليمان
علما بأن هاقصيدة خلف تغنى بها الفنان نواف منيف ((فتى الثقبه))
ولك ماهي ألك تدري على أيش تقول خوافه
ياول واحد تزوجها ونستك وش تبي بيها
ولك قبلك ترى واجد هلك ماحصلوا ولافه
ياول تضحك على روحك أذا تنطر تواليها
ولك من ينده الميت بعد ماتيبس أطرافه
ياول محبوبتك ماتت ترحم لاتوذيها
ولك كسفت عيشتها وصارت خوش سولافه
هوى سليمان لسمرا حكايه دوم نرويها
ولك كلن يوصفها على مايطلع بقافه
عمى ليعميك عميت الخلايق في بلاويها
ولك هذا جليب الحب ربح من طش مغرافه
بعارينه لها الصافي ومثلك طين يسقيها
ولك ساس البلا حلمأّ تظن أن النور بطيافه
ياول ظلما وأقص أيدي اذا نورك يضويها
********وسلامتكم
ويارب تنال على رضاكم واستحسانكم وتقبلوا تحياتي*******