[align=center]القصة الأولى
يحكيها شاب فرنسي : يقول كنت في المانيا وكنا نكرة العرب والمسلمين ونراهم أحقر الخلق خصوصا بعد الحادي عشر من سبتمبر ..
وفي يوم من الأيام كنت في الصاله الرياضية أتمرن .. فقال لي شاب مغربي : هذه الوضعيه التي تتمرن بها خاطئة تؤلم الظهر .. ودلني للطريقة الصحيحة
فقلت له : هذا الأمر ليس من شأنك ..
بعد أن ذهب أخذت أفكر..( جميع زملائي يروني أتمرن ولم ينصحني أحد ) ..
وفي اليوم الأخر : أتاني فدعاني للعشاء فذهب أن واحد زملائي له .. وقدم لي وجبه أول مرة أكلها وهي ( الشكشوكة ) . . ووضعها في صحن واحد ولم نعتد أن نأكل مع بعض في صحن واحد فأستغربت الأ يخاف منا
فيأكل معنا في نفس الصحن .!!
وبعد قليل دخل عليه أحد زملائة .. فقال له : لماذا تدخل هاؤلا يحقدون علينا وكاد أن يطردنا
فقام الشاب : بطردة .. وأخذ يحدثنا على الإسلام وعن عاداته فأعجبت بالدين وأعتنقت الإسلام
فقدمت إلى مكة ودرست في قسم الشريعه بجامعة أم القرى يقول لي أحد زملائي الذين قص لي القصة من لسان الفرنسي. .. جميع درجاته هي أمتياز
وهو الأن : معيد بقسم الشريعة في جامعة أم القرى
--------------------------------------
القصة الثانية
يقول لي أحد الأشخاص : كأن لدى أحد الأشخاص راعاً للغنم هندوسي ومنذ سنين ندعوه للإسلام
حتى أقتنع وأراد أن يعلن إسلامة
ولكن قبل أن يعلن إسلامة كانت هنالك عملية تسمى ( خصي التيس )
فأخذ أحد الحاضرين يمزح معه قال : شفت إن أسلامت بيسيرلك مثل هذه التيس
فخاف وأخذ يحلف : والله ما أسلم والله ما أسلم
فأنظر إلى هذا الشخص الذي صد عن سبيل الله بسبب مزحه ليس لها أي لزمة
فشتان بين القصتين
هذا والله أجل و أعلم[/align]