آحدى آلكتآبآت آلقديييمه وجدتهآ بين دفآتري وقد غطآهآ آلغبآر
ف قررتُ تمزيقهههآ ووضعهآ بين آيدييكم
على مر العصور والآزمآن وآختلآف الاجنآس وآلالوآن ، لم أرى مثل تلك الكلآب التي يعآني منهآ كثير من آلنآس فلم تشبع من لحوم الحيوآنآت ولم تستلذ بتلويث آلبيئه ولم تسلم منهآ حتى آلبشريه ..! فهل يآترى هم من نفس كوكبنآ آلذي نعيش فيه ؟ لآ أظن ذلك فهذه آلأوصآف لمثل هذا آلصنف من المخلوقآت أؤكد بأنه قد جآءت من كوكب يدعى { تخريب ودمآر } فمن بعد هجرتهم من كوكب آلإنسآنيه وآلرحمه وحقوق الآدميين نسوآ أن أصل نسلهم من بنو الانسآنوأنهم من نفس جنسنآ ونفس خليقة بني آدم ..! وقآموآ بسلب أبسط حقوق آلإنسآن فقد بثوآ سمومهم في آلفكر آلإسلآمي وغزوا آلحريه وآلإستقلآل ولم يكتفوآ بهذآ وحسب ..! فقد أقآموآ مركبــآ قآموآ بتعبئتــه بكتب ٍ سميت { القضآء على آلإرهآب } يآلهم من كلآب غريبوآ آلأطوآر حقـآ ..! فقد جآءوآ من كوكب آللآإنسآنيه وآلتخريب وآلدمآر ويريدون آلقضآء على آلإرهآب .. ولكن آلمدهش وآلمستعجب ! أنه من السهههل آلقضآء على أنوآع الكلآب هذه ، ف بجعل القطط تجذف بمركبهم وآعآدتهم الى آلكوكب آلذي قد جآءوآ منه نكون قد وجدنآ آلمصل آلوآقي لكوكب الآرض .
العرض العادي
