الذكريات خليط مِن سحاب
إمّا يمطرنا بكاء
أو يهدينا إنتعاش !
،
وً يِربكِني رِحِيل الـٍ حِلِم /
. وً صِحِوة جرِحِي | الـٍ مكِبوت
وً يضِنيِني
صٌرآاآاآخ الـٍ صِبر إلـٍا مِن .
شِق أسمِآعِي </3
،
. . كثَّر ?للّھ خيِر / حظَّيْ
مِنَ عرفتَه ”مآ تِغير !
(يكبَر ) بعِينيَ لأنه . . !
رُغمَ جُوره : مَآتركنِيْ . . !</3
،
. . بينَيْ وَ بينكَ ( مَسسآفھ ) . .
مَآ : إنتھُتَ وَ آنآ / . . إنتھيتَ !
كِلْ مَآحُوليَ جبرَنِيْ . .
آخِذ : ( إحسّسّآسيْ ) وَ آروُحَ . . !</3
,
آحيَآنُ آحِسّگ گذبُ يَسرِقً / سنِينِيً !
وآحيَآنُ آحِسّگ ~
شَيّ مَنحُوتً بِيً نَحتً !!
،
تگِفـى فگِنـي من
جنـونگِ ••
و [ سگِـر الموضو6 ] .
وأنسـى !
نـآم ـأפـسن لگِ .
| פـبيبـي
وآ6ـتبـر صدري
" وسآدهـ " . |
ע تـ6ـآند
*تگِفـى فگِنـي من
جنـونگِ ••
و [ سگِـر الموضو6 ] .
وأنسـى !
نـآم ـأפـسن لگِ .
| פـبيبـي
وآ6ـتبـر صدري
" وسآدهـ " . |
ע تـ6ـآندنـي بـ گِلـآمگِ
و گِل مآ פـنّيت
تقْسـى .
نآم و עتسهـر 6ـيونگِ نومـةٌ
الظآلم 6ـبآدهـ
قلت : لگِ مليـون مـرّهـ
يـآ مسآ قلبـي وشمسـي
ע تتـ6ـبنـيبـوصلگِ
[ وע تمصّخـهآ / زيـآدھ
،
وٱللہ ،إني ڱـڵ مٱشفتڱ | . . .
حزينة !
تصغر ٱلدنيآ آ آ بـ : عـيني
. . . . . . . وأڱتئب </3
،
كنت اشوف المحبّة بس ما كنت اشوف /
ضيقة ٍ في خفوق العاشق المبتلي !
والله انّي من اوّل ما خلِقت مْعروف !
رافض الحبّ , لكن !
[ قدّر الله علي ] !*
،
صرٍتْ { مَآ أحٍسْ } بٍـ عٍيونٍيْ !! مٍنْ كٍثْـرْ مَآ آنَآ / بٍكْيٍتْ
وٍمنٍ كٍثْـرٍ مٍآ , دٍستْ شٍوككٍ صٍرْت ٍ { مَآ أحٍسْ} بٍـ ألَمٍْ
،
يلـي : ٺغيـب ، !!
. . . ( ۆغيبٺـك ) ، مٱلهـا : آسباب !؟
[ ﯚش - ذنــْب ] ≈
. . . قلب ، من فرٱقــك - ٺۆفـْۍ (</3)
،
رغماً عنًي
( يخنقني) الحنين لأيام لن تعود ,
و رغماً عنّي
آتمنى أن يرجع آشخاص
( تغيّروا ) ولن يعودوا كما كانوا
،
ياكثر مارحت أحتري ‘
أشيـاء نكهتها : إنتهت
وأحاول أخلق للحنين ؛
. . " أجساد , و اعمار , و شعور ! "
أحيـان أحس . . .
،
إن الليالي لا إنفقد غالي . . " فضت "
وأحيآن . . .
مآ ودّي أحس , بـ شي يملاني كسور
،
سلآمة خاطرك يا نفسسـي !
ولآبـآس . . .
دآم الحظوظ معندهـ : لآتجزعين . .
هي كذآ . . . الدنيا
هم كذآ . . . النـآس
،
حينَ يتطلّع آلله علىَ گل آمنيآتنآ المؤجله
فإنه بـ يده آلرحيمَه يزرَع بذرة هذهِ الأمنيآت فيْ ( أرض الجنّه )
گي نحصدهآ حينَ نصل !
،
خلني سآكت ولآ تبحث في خفآي ,
. . من زمآن وقلبي في صدري جريح
آلعطآ طبعي وهو | سبة بلآي ,
. . مآدريت آن آلزمن طبعه شحيحَ ,
وآلخطآ آللي هو صدق قمة خطآي ’
. . آني آتعب لآجل غيري " يستريح
،
مَآودّي ، ( أحبّگ ) علشَآن مَآ أخسَرگ
مَآدآم ( وَجھ / الحَب ) صآيَر مَشوّھ.
لَذآ ، إعتبَرنِي . . [ أخُوگ ] ؤَاللّه يقَدرّگ
عَمر ألمّحبھ ( نَص ) عمَر الأخوّھ.<3
المواضيع المتشابهه
العرض العادي
