[align=center]احدث برودكاست 2014 .Broadcast distinctive format
وُمضة *
فَلتسألي الله يَ أمُي سليّة ان يمدني بالصّبر ، وأنيحميني ويدثرني بالنسيانْ
فَ خيالة : صارّ يزورني فينبض بقلبي وتر حساسً
. . . وَ عمري الغايب : هلا بك ‘
||
.اتذكر انيَ رئيتك :
موطن للاحساسّ ، متحفا للفنْ ..
مُلهم الشعراء / سيد الاحبار !
. واليوّم اشاهدك :
موطن الغيابْ ، متحفا للحنينْ ..
مُلهم الدموع / سيدّ الغائبين !
♥ ♥
ذات عفوية قبلتها ،
وصرخت مُنادية منَ سِواها يستحق ! </b>
اشبعت رغبات التقبيل جميعها في جبين اُمي .. </b>
انتاج شفتاي شيء عفويُ ويحتاج لـ شخصيات فخمة تستحق المُنتج </b>
حينها فقط علمتَ ان ليس سِوى اميُ يستحق ‘
</b>
♥
♥
هل وجب عليّ ان ابكيك دوماً ..!
وَ في حالة اردت ان آحكي لك عن .. اقصد عنك ! </b>
لنَ اخفيك الكثير كمَا كنت افعل وفعلت " </b>
الكبرياء اللذي كآن يمسكني في السابق , رحل عني الـآن </b>
هل تعلم ؟ </b>
نعم رحل عني واغترب . واصبحت انا لستُ انا .</b>
،
آلحُب ، ليس مآيعيشه " رجل وآمراءه "
لآ بل آن آلحب " هم آلآهل ، آلآصحآب ، آلنفس ..
وكل مآتحبه " يعتريه كلمه حُبْ .
" شُباكيً ،
وكيف ل شبآكي " آن ينسآك ؟
وكيف ل ذآكره ثملت عشقاً بك .. آن تنسآك
وكيف آن آنسسآك ( آنآ ) .. آنآ ،
.....................؟
**
مُتمرده
حَتى آلآشتيآق إليك يآتي في آوقآت ليست آوقآته ..
وآلمحبه " تمردني .. في كل وقت
وكرهي لك .. يآتي في وقت متآّخر " مثل كل مره "
-
هل هي آوجآع ( أم ) خآتم خطوبه ؟
فَ سُحقاً لـ آروآح تعلقنآ بهآ .. تكسبنآ جروح تل جروح ‘
[/align]