’’الصديق معبر من متاعات الدنيا .. فعليك بصديق ..لا تصهره أفران : " الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين "..
ستجد من يسليك كثيرا .. ومن يؤانسك أكثر .. ومن ومن .. كذلك ..
ولكن من يتجاوز قنطرة هذه الآية .. لتتقابل معه على سرر في جنات ونهر ..هؤلاء ..هم من يستحقون أن تنسف ولو بعض الأوصاف الأخرى .." واصبر نفسك مع الذي يدعون ربهم ..الآية " ..ولن تبخل عليك ..بيئتك ..ممن يدلك على الله ..وفيه من الأوصاف الكثير .. ولكن عليك بمن يعينك على نفسك ..فهو بهاءات الزمان ..وغدق النفوس ..وأرواح الأوطان .. وبراهين الجنان ..‘‘
د. فهد الضالع