رابطة عشاق المنتخب الوطني السعودي (الاخضر فى قلوبنا )

[الدووووخي]

بعد مغادرته أمس الرياض متوجها لألمانيا
سلطان بن فهد يجتمع مع باكيتا واللاعبين قبل الانطلاقة
باكيتا يأخذ بنصيحة الجابر ويلغي التدريبات الصباحية


تدريبات الاخضر في المانيا

اختتم المنتخب السعودي الأول لكرة القدم مبارياته الدولية الودية امام تركيا التي خسرها صفر/1 في معسكره الحالي بالمانيا. وواجه مدرب المنتخب السعودي باكيتا موجة انتقادات قوية من قبل المحللين والنقاد بعد لقاء تركيا.
على نفس الصعيد سيعقد سمو الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس بعثة المنتخب السعودي في مونديال المانيا صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن فهد اجتماعا مع الجهازين الفني والاداري واللاعبين اليوم الجمعة بعد مغادرته امس الرياض متوجها لالمانيا لمتابعة والاشراف المباشر على الاعداد النهائي للمنتخب السعودي.

[الدووووخي]

&&عيون سعودية على تونس اليوم&&


يلتقي اليوم منتخبا تونس والأرغواي في نهائي البطولة الدولية الودية التي تستضيفها تونس، وستنقل المباراة على التلفزيون التونسي، ومن المحتمل ان تتم متابعتها تلفزيونيا من قبل الجهاز الفني السعودي، حيث يتقابل المنتخبان في الرابع عشر من الشهر الحالي ضمن مباريات المجموعة الثامنة في مونديال المانيا 2006م.

[الدووووخي]

الجابر بتفاؤل:

مستوى الأخضر مطمئن وموعدنا مباراة تونس

اكد المهاجم سامي الجابر قائد المنتخب السعودي ان المستوى الذي ظهر به المنتخب امام منتخبي التشيك وتركيا مقنع الى حد ما بصرف النظر عن النتيجة التي آلت اليها المباراتان وقال لاشك ان المباريات الودية مهمة لاكتشاف الاخطاء وتصحيحها قبل يوم 14 يونيو موعد مباراة الاخضر الاولى امام تونس مشيرا الى ان المباريات الرسمية ستشهد حضورا ذهنيا واداء قويا خصوصا انهم خرجوا باعداد جيد ومستوى مطمئن قبل ضربة البداية.
واوضح الجابر انهم سيتلافون سلبياتهم التي حدثت في المباريات الودية لاسيما ان المجموعة منسجمة مع بعضها حتى عند حدوث التغييرات بدليل ان المنتخب لا يفقد توازنه جراء ذلك.
وحول الخوف من تكرار نتائج مونديال 2002م قال ما حدث في عام 2002م اضحى ماضيا بالنسبة لنا ولكننا استفدنا منه واعتقد لو اعيدت المباراة امام المانيا عشر مرات فانها لن تفوز بالثانية ثم ان كل مونديال تحدث فيه بعض النتائج الكبيرة فهناك من خسر 13/صفر ومن خسر 10/صفر ولكن نحن يجب ان نتحدث عن المستقبل لانه هو الذي يهمنا والفترة الحالية تختلف كليا عن السابقة من حيث الزمان والمكان والعناصر.
وفي ختام حديثه طمأن الجابر الجماهير السعودية قائلا نحن مستعدون بشكل جيد لان كل لاعب يسعى الى تشريف منتخب بلاده بالشكل المطلوب في هذه التظاهرة العالمية ونأمل ان نقدم مستوى مقرونا بالنتائج.

[الدووووخي]

**الجابر العربي الوحيد الذي سجل في بطولتين**



سامي الجابر هو اللاعب العربي الوحيد الذي تمكن من تسجيل الأهداف في بطولتين بكأس العالم ، حيث كانت المرة الأولى في أول مشاركة للمنتخب السعودي وتحديدا في بطولة 1994 بأمريكا ووقتها سجل الجابر هدفا في مرمى المغرب في المباراة التي انتهت للأخضر بهدفين لهدف , وكرر الجابر تسجيله للأهداف في بطولة 1998 بفرنسا حيث سجل أحد هدفي الأخضر في هذه البطولة وكان ذلك في مباراة جنوب أفريقيا التي انتهت بالتعادل بهدفين لهدفين.

[الدووووخي]

**اللاعبون غسلوا هموم الخساره من تركيا في المسبح**

أدى افراد منتخبنا الأول أمس تدريبات داخل المسبح التابع للفندق وخصص للاعبين الذين شاركوا في لقاء أمس الأول الودي الدولي أمام المنتخب التركي والذي أنتهى بخسارة الأخضر بهدف يتيم.
وكان الغرض من المران تفكيك عضلات اللاعبين قبل عودتهم للتمارين الكروية مساء اليوم.

وأدت المجموعة الثانية من اللاعبين الذين لم يشاركوا في لقاء تركيا تمارين حديد للابقاء على جاهزيتهم جنباً إلى جنب مع بقية زملائهم استعداداً لاجراء بعض اللقاءات الأخيرة التي تسبق اولى مبارياتهم في كأس العام امام المنتخب التونسي في الرابع عشر من الشهر الحالي.

وعقب المران الصباحي لجميع عناصر الاخضر قام الجميع بجوله حرة داخل اسواق ومتاحف المدينة استغرقت ساعتين ونصف الساعة. قبل العودة مرة أخرى إلى داخل المعسكر.

من جهة أخرى اكد الموفد الاعلامي محمد التويجري ان اللاعب محمد الشلهوب شارك في التمارين مع بقية زملائه ولم يغادر الى المملكة نهائياً حيث أطمأن على صحة والدته هاتفياً ولا يوجد ما يستدعي عودته إلى المملكة

[الدووووخي]

الأخضر دائما

للكاتب محمد الدويش

أنهى منتخبنا الوطني آخر تجاربه الإعدادية للمونديال بلقاء منتخب تركيا الذي انتهى بفوز الفريق التركي بهدف دون مقابل.
وبعيداً عن النتائج التي تعتبر ثانوية في مراحل الإعداد فأن الأخضر قدم مستوى مقنعاً نسبياً، وباتت الجماهير أكثر تفاؤلاء برؤية فريق يعكس مدى مستوى الكرة السعودية التي تشارك للمرة الرابعة على التوالي، ويعيد للأذهان الصورة الرائعة التي ظهر عليها الصقور الخضر خلال المشاركة الأولى بلوس انجلوس عام 94 عندما تأهل للمرحلة الثانية باحتلالهم المركز الثاني في مجموعة ضمن منتخبات هولندا وبلجيكا والمغرب، وهي مجموعة تكاد تكون شبيهة إلى حد كبير بمجموعة البطولة القادمة التي تضم إضافة إلى الأخضر منتخبات تونس واسبانيا وأوكرانيا.

٭٭ المنتخب خاض عدداً من التجارب أقواها كانت أمام البرتغال والتشيك وتركيا.. وهذه اللقاءات الثلاثة بلا شك كشفت لمدرب المنتخب بعض الثغرات أو المشاكل الفنية التي يعاني منها الفريق لعل أبرزها منطقة العمق الدفاعي التي شكلت ممراً سهلاً أمام مهاجمي الفرق للوصول للمرمى ومن خلالها سجلت أهداف وبطريقة تكررت كثيراً لعل منها هدفي التشيك وتركيا اللذين سجلا بعد التلاعب بعدد من المدافعين من منطقة العمق.

الأخطاء تكررت ولكنها كانت تحدث بشكل أقل من لقاء لآخر مما يؤكد استفادة الجهاز الفني من اللقاءات الودية وتفاعل اللاعبين مع التعليمات والخطط.

٭٭ الأهم أن لا نبالغ في الطموح ونحمل اللاعبين أكثر من طاقتهم، وأعتقد أن الجميع يتفقون على أن تقديم المستوى الجيد في هذه التظاهرة الكروية والظهور بالصورة المشرفة أداء أو سلوكاً أمام العالم الهدف الأبرز والطموح الذي يمكن تحقيقه أولاً.. فنجومنا ولله الحمد قادرون على تقدم الكرة السعودية التي كانت مفاجأة مونديال لوس انجلوس عام 1994م، ومسح الصورة المتواضعة لمونديال 2002م.

٭٭ الآن وبعد أن تم تقديم قائمة الفريق لم تعد الفرصة قائمة أمام المطالبين باستبعاد اسماء وضم أخرى، ليس أمام الجميع من جماهير أو مسؤولي أندية أو رجال الإعلام سوى الوقوف مع نجومنا ودعمهم بعيداً عن الوان الأندية وشعارات التعصب، فالجماهير والإعلام أيضاً مطالبون كما يطالب اللاعبون بتقديم الصورة المشرفة عن الإنسان السعودي وعن هذا الوطن الذي حباه الله بنعم كثيرة أولها وأهمها نعمة الإسلام ومهبط الوحي وقبلة المسلمين، ثم نعمة الأمن والأمان والتآخي الذي اثمر عن أعظم وحدة شهدها التاريخ الحديث.

لنبتعد كثيراً عن شعارات التعصب ولنقف مع الأخضر وندعم مسيرته ونجومه حتى نقدم صورة مثالية تعكس واقعنا للعالم اجمع

[الدووووخي]

**ماجد عبدالله ينتقد باكيتا**

قال المحلل الفني لقناة ART الرياضية ماجد عبدالله عقب خسارة المنتخب السعودي ودية تركيا بهدف دون مقابل بأن المشرف العام فنياً وتكتيكاً لازال قلق وغير مقنع أو ثابت خاصة مع قرب الحدث العالمي، واستغرب ماجد قائلاً لازال المنتخب بدون هوية معروفة أو أسلوب معين والسبب يعود لعدم وجود تشكيلة اساسية معينة.
وانتقد مدرب المنتخب باكيتا قائلاً ماحدث في تجربة تركيا خاصة الشوط الثاني امر خطير ومخيف والذي يؤكد بأن باكيتا يخدع نفسه قبل ما يخدع الآخرين لكونه لم يستفد بشكل أفضل من اللقاءات الودية بصورة حسنة باللعب بأسلوب وطريقة ثابتة حتى تكون النتائج جيدة لأننا نشاهد كل مباراة تشكيلة واسلوب آخر غير السابق وهذا سوف «يقتل» المنتخب وابدى تخوفه من عودة نكسة وتجربة مونديال 2002م وطالب بترميم وتحسين الوضع الدفاعي خاصة لقلبي الدفاع لكثرة الاخطاء والثغرات التي سببت هدف تركيا وأغلب الأهداف الماضية، وبين بأن الأسلوب الهجومي بتواجد القحطاني وحيداً انهى الخطورة على مرمى تركيا، ووجه ماجد عبدالله رسالة إلى باكيتا خلال المناورتين القادمة بالتركيز على التشكيلة الاساسية والابتعاد عن التجارب وخلط الاوراق واخفاف الانسجام بالمنتخب

[الدووووخي]

النزعة الهجومية مفقودة والاخطاء الدفاعية تنتظر العلاج
رجاء الله السلمي :عكــاظ

جاءت ردود الافعال متباينة عقب خسارة المنتخب السعودي من نظيره التركي في المباراة الودية التي جمعتهما مساء أمس الاول على ملعب اوفنباخ بمدينة ليفركوزن الالمانية في آخر اعداد للاخضر السعودي من اجل الدخول في اجواء مونديال 2006م
ظهر المنتخب بأداء متواضع ومستوى بعيد عما كان متوقعا كونها آخر التجارب الكبيرة وفي توقيت يفترض ان الاخضر وصل معه للمراحل النهائية في الإعداد ومصدر هذا التباين ان باكيتا سعى منذ المباراة الماضية امام تشيكيا للعب بثلاثة محاور واغلاق المناطق الخلفية مع الاعتماد على الثنائي محمد نور ونواف التمياط في صناعة اللعب وابقاء ياسر القحطاني وحيدا في خط المقدمة ولعل هذا التوجه والاعتماد على 4/5/1 جاء منطقيا ازاء الاخطاء الدفاعية والثغرات الواضحة في عمق خط الدفاع وهو ما يجعل الزج بثلاثة محاور علاجا مقترحا لتلافي ذلك الخلل لكن الامر لم يبد ناجعا الى درجة عالية لان الاخطاء تواصلت في المباراة الماضية واستمرت امام تركيا على الرغم من تواجد الثلاثي «عمر الغامدي وخالد عزيز وسعود كريري» وربما كانت بالامس اكثر وضوحا في ظل افتقاد المنتخب السعودي للهوية الهجومية او الاداء الامامي والضغط على المنافس في ملعبه فهل كان باكيتا يخفي اوراقا معينة سيدفع بها في اولى مبارياته المونديالية، ام انه اراد تطبيق تكتيك بعينه؟ ام ان البحث عن خيارات اخرى ومنح الفرصة لاسماء بديلة هو ما اراد الخروج به من التجربة الاخيرة؟.
كل هذه التساؤلات القت بظلالها عقب الخسارة امام تركيا واذا كنا لا نتحدث عن الخسارة بذاتها فإننا نبحث عن وضعية الاداء والمستوى المتواضع الذي ظهر عليه الاخضر في مباراته امس الاول على الرغم من تواجد العناصر الاساسية المنتظر الدخول بها في معمعة المنافسة.
اذاً مباراة تركيا وضعتنا امام مرحلة انتظار مقلقة للايام القادمة حيث لا مجال للكثير من الخيارات أو التبديلات لان هذه المباراة كانت تعني نهاية المرحلة الاعدادية وبدء التركيز على الصورة النهائية لبدء المنافسة وهنا يجب ان يعيد باكيتا حساباته جيدا ويقرأ اوراقه بتأن كبير فالواقع يتطلب معالجة سريعة تتوقف معها هذه الاخطاء وتعود للاخضر هويته الهجومية المفقودة لان التركيز على الخط الدفاعي لوحده واعادة اللاعبين للثلث الدفاعي فقط ليس كافيا بل انه يمنح المنتخب المنافس المزيد من مساحات التقدم ومضاعفة الضغط في ظل عدم وجود هجوم مركز فالقحطاني وحيدا لا يستطيع القيام بهذا الدور لوحده.
هذه هي الرؤيا التي افرزتها آخر التجارب ويبقى العمل بين السيد باكيتا وجهازه الفني واللاعبين مع كامل ثقتنا في انهم على قدر كبير من تحمل المسؤولية وتلافي كل الاخطاء والبدء في تصحيحها بمهام محددة لكل لاعب تتحقق معها الموازنة في الاداء وتعود الهيبة للاخضر. والاهم ان مباراة تركيا كشفت لنا اخطاء يمكن القضاء عليها قبل لهيب المونديال.
وهي من المحاسن الكبرى للمباريات الودية لكن الاشكالية تكمن في عدم الاستفادة والقضاء على اخطاء تتكرر الامر يتطلب تركيزا اكثر وجماعية في الاداء وتكامل ادوار وسرعة في نقل الكرة من وسط الملعب لان بناء الهجمات غائب ان لم يكن معدوما وربما بات وجود مالك معاذ الى جانب القحطاني في خط المقدمة مطلبا ملحا مع منح نور حرية التحرك الى جانب التمياط والاغلاق بمحورين او الدفع بمعاذ والاعتماد على الثلاثي عزيز وعمر وكريري في اغلاق المنافذ الدفاعية، هكذا تظهر حلول تبقى مقترحة لان باكيتا هو من يدرك واقع الفريق ويعي الطريقة المثلى لدخول اختبار المونديال بعيدا عن اخطاء المباريات الودية.

[الدووووخي]

طمأن الجماهير الرياضية على حاله الصحية ... الحارثي يفقد 50 بالمئة من حاسة السمع!



طمأن مهاجم المنتخب السعودي الأول لكرة القدم سعد الحارثي الجماهير الرياضية بعد الإصابة القوية التي تعرض لها أول من أمس أثناء تدريبات المنتخب، التي خرج على إثرها متأثراً بإصابته. وأشار الحارثي إلى أن عدم مشاركته في اللقاءين الوديين الدوليين أمام التشيخ وتركيا يعود الى «إصابته بالعضلة الضامة، التي منعته من أن يكون مع زملائه اللاعبين».
وأضاف قائلاً: «بالفعل تعرضت لإصابة قوية في نهاية التدريب، وذلك عندما اصطدمت كرة قوية بالأذن اليسرى وأفادت الكشوفات الطبية المبدئية لفقداني 50 في المئة من حاسة السمع، ولكن بعد أن تلقيت العلاج اللازم في أحد المستشفيات الألمانية المتخصصة تشافيت مما تعرضته له، وأجريت كشوفات أثبتت سلامة الأذن الآن ولله الحمد، كما أشارت الكشوفات الطبية إلى أن ما تعرضت له لن يمنعني من التدريبات مع زملائي اللاعبين».
وتابع: «لا بد من ان اشير الى ان عدم مشاركتي مع «الأخضر» في المباراتين الوديتين امام التشيخ وتركيا يعود في المقام الاول الى شعوري باصابة في العضلة الضامة، ولن أنسى هنا الجهود الكبيرة التي يقوم بها الجهاز الطبي المشرف على المنتخب بقيادة الدكتور جمال خليفة، وان شاءالله لن تمنعني هذه الإصابة من المشاركة في كأس العالم».+

[الدووووخي]

التلفزيون الألماني اختاره كونه أغلى لاعب سعودي ... 10 دقائق كافية لتعلم أن ياسر يساوي أكثر من 25 مليون ريال





باد ناوهايم (المانيا) – رياض المسلم الحياة



يقول الصحافي الالماني دينيس بينكر، الذي يعمل مذيعاً ومقدم برامج في التلفزيون الالماني: «أكثر ما يدهشني في المنتخب السعودي هو انه لا يوجد أي لاعب محترف خارجياً في اوروبا أو غيرها على رغم ان اللاعب السعودي لديه امكانات مميزة وقادر على مقارعة نجوم العالم».
وبدأ الصحافي الالماني في عمل تقارير وبرامج عن نجوم «الأخضر»، كل على حده، وأفرد مساحات كبيرة للتطرق الى تاريخ اللاعبين وما قدموه طيلة مسيرتهم الكروية.
وسيذاع البرنامج قبل مباراة السعودية مع تونس، وهي الافتتاحية للمنتخبين في مونديال العالم الذي سينطلق في التاسع من الشهر الجاري في ألمانيا وتوقف الصحافي الالماني المخضرم كثيراً عند مهاجم المنتخب السعودي وفريق الهلال ياسر القحطاني، ويأتي سبب توقفه كون اللاعب يعد الاغلى على مستوى انتقالات اللاعبين في الملاعب السعودية، إذ ضمه فريق الهلال في بداية الموسم الماضي الى صفوفه نظير 25 مليون ريال، قادماً من نادي القادسية، الذي ترعرع في احضانه قبل ان يرتدي القميص «الأزرق».
وحرص الصحافي الالماني على الالتقاء بياسر القحطاني, بل ورصدت كاميرات خاصة لمتابعة حركات اللاعب في التدريبات والمباريات الودية التي يلعبها وسيلعبها «الأخضر» في معسكره الحالي في مدينة باد نوهايم الالمانية، وقبل ذلك في المعسكر السابق في مدينة انسبروك النمساوية التي شهدت خوض «الأخضر» مباراة ودية امام تشيكيا. وقالت الصحافة الالمانية عن ياسر القحطاني: «يكفي ان تشاهده لمدة عشر دقائق فقط لتعلم انه يساوي اكثر من 25 مليون ريال».
هذا ما قاله الاعلام الالماني عن ياسر القحطاني بعد ان شاهده في المباريات الاخيرة للمنتخب امام تشيخيا وتركيا،ووصفت الصحافة الالمانية مديري الاعمال الحاليين لدى اللاعبين السعوديين بأنهم غير مجدين على الاطلاق... كما قالت ان المنتخب السعودي هو الوحيد بين المنتخبات المشاركة في «المونديال» الذي لا يضم أي لاعب محترف خارجياً.