بكلا الحالات صدق والدتك
حتى وان كنت مقتنع بأنها غير صادقة
اوهمها بأنك مصدقها
وطيب خاطر زوجتك واطلب منها التغاضي
والتحمل
لأن عن طريق والدتك قد تلج باباً من ابواب الجنه
ودير بالك تعمل نفسك ولي امر لها وتقعد تعطيها اوامر
والا تعمل حالك ناصح
حقها عليك تصبر عليها في الكبر ولو ارفعت عليك العصا تبوس ايدها
واذا كثر اذاها لك ولمرتك
ادعي لها بظهر الغيب او اسكن برا مع زوجتك وزورهاومرتك اذا فيها خير بتصبر
بس دير بالك تغلط وتجرحها بأن تقول لها شفيج على زوجتي
او لاتتدخلين مهما كانت هي امك
لو تبوس مواطيها ماتطلع من اجرها ولو تحججها على ظهرك ماوفيتها طلق من طلوقها
هذا اذا تبي التوفيق
واذا تبي اعيالك يشيلونك يوم تصير كبرها
قال الرسول عليه الصلاة والسلام :
"خاب وخسر خاب وخسر خاب وخسر.. من أدرك والديه عند الكبر -أحدهما أو كلاهما- ولم يدخلاه الجنة"