اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات الإبداعية > صخب الصمت
 

إضافة رد
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-01-2010, 02:04 AM   رقم المشاركة : 11
عامر عبدالعزيز
رائدي مميز
 
الصورة الرمزية عامر عبدالعزيز
الملف الشخصي







 
الحالة
عامر عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 


 

()( إتـسـام الـمـزايـا )()


سماتنا بارزهـ ولا يحتاج أن نخفيها

فكل منا يتسم بصفه تميزه عن الآخرين

ولا عجب أن يتسم البعض بأي صفة ، فقط يريد أن يتسم بها

لكي يكون له حظوراً بين من حوله !!

يضحي بإهتزاز شخصيته لـ مجرد غرور الــ أنا

وذلك بمجاهرة الصفة الخاطئة أمام الملأ .


ويا إعجابي لــ عقلاء الفكر

من يتصفون بسمات ترفع من منزلة إحترام لدى الآخرين

إلى أن تطير منزلتهم إلى مجرات الكواكب


بل وصفهم لا يوصف ، يغلبونك بإحترامهم وهم

صامتين

مبتسمين

متحدثين



هؤلاء قف بجانبهم ، ولا تبتعد عنهم ، لأنهم من يعينوك على

الإتسام بالفكر النير والخلق الحسن .




/
/
/








التوقيع :


If You Want To Read My Letters
Just, Click On The Signature

رد مع اقتباس
قديم 09-01-2010, 04:40 AM   رقم المشاركة : 12
عامر عبدالعزيز
رائدي مميز
 
الصورة الرمزية عامر عبدالعزيز
الملف الشخصي







 
الحالة
عامر عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 


 

()( تـــذبــذب شخصي )()




فترات متفاوته تمر على مراحل عمر الإنسان ، تختلف في

موازينها

ظروفها

أهدافها

عقباتها

تشكل منحنى ورسم بياني

لمسيرة تصرفات الإنسان في حياته الدنيويه .


ولإختلاف معادن الإنسان ، وإختلاف الأساليب السلوكية فيه

كل واحد منا له بصمته السلوكيه الحركية الخاصة ، فلا تشابه

ولا إقتران في سلوكيات الفرد .

فما نحن إلا

كائن حي له مقومات سلوكية وتحليل شخصي مختلف

عن باقي الكائنات الحية .


ويا ليتنا أن قدرنا هذه النعمة ، وجلعناها نصب الأعين في

تفكير لا محدود ومستوى واسع من التحليل الفكري العقلي .


تترادف المشكلات والسلوكيات الخاطئة في مسيرة حياتنا

فمنها الطائش ومنها السلوك الخاطىء المصحوب بحقوق العذر

ولا ذنب لك فيها ، فلا داعي للقلق والإنحياز العاطفي

وحشور النفس في مساحات اللوم الضيقه ، وجعل الأمل

ينتحر في ميادين الظلم ،

فهذه هي :

تـذبـذبـات نفسية

تحدث لكل فرد منا ، يندم عليها أو يقف في التفكير بها

وذلك في مرحلة متقدمة من العمر ، وبالكاد تكون مافوق الأربعين ربيعاً .


الوقوف على رأس القمة الفكرية هو إنجاز بحد ذاته

فكل من يقف مع نفسه ويختلي في عيوبه الشخصية التي

تهز من شخصيته التي لايريد أن يحمل مثل هذه العيوب

هو شخص حيادي مع نفسه

ومهما إختلفت هذه العيوب ، فمجرد أن تفكر

فيما يحدث لك سلوكياً فأنت حتماً لاتظلم نفسك .




/
/
/








رد مع اقتباس
قديم 12-01-2010, 03:49 AM   رقم المشاركة : 13
عامر عبدالعزيز
رائدي مميز
 
الصورة الرمزية عامر عبدالعزيز
الملف الشخصي







 
الحالة
عامر عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 


 

()( الـطـمـوح الـمـأمــول )()




طموح ومثابرة لاتنتهي ، يثابر من أجلها كل من يملك التفكير المستقبلي

فترادف المستقبل مع الطموح ترادف ذا علاقة طردية ،

فكلما زاد الطموح زاد التفكير والإهتمام بالمستقبل ، وعلى طرائق الشخص

نفسه تتحدد إتجاهات كل طموح خاص .


ماهي مشكلة كل من يتعثر في طموحه ؟

أو ماذا يشكل له التعثر ، هل يزيدهـ إصرار أم يجعله يرضح لأمره الواقعي ؟


سواء بالرضا أم بالغصب ، أصبح جيلنا يذهب لتكملة الدراسة ولايبالي البعض

بعواقب وخيمه أم غنيمه !!

فيريد فقط أن يكون في حرية شخصية مطلقه ومن الممكن أن يتبدل حاله

إلى أحوال أخرى عظيمة تغير من مجرى حياته بعد تأثره في رحلته الدراسية ،

ويتسع الأفق الفكري لديه إلى أن يرى العلم والمثابره للطموح نصب عينيه .


هنيئاً

لأصحاب الطموح ، فهم من يريدون أن يغيروا من حياتهم إلى الأفضل

وتحسين أوضاعهم النفسية والإجتماعية والوظيفية ، وبلاشك أن كل هذه الأمور

يصحبها ثقافة عاليه ومتناهيه لدى الفرد ترسخ معه عبر وظائفه اليومية .




( ماكتب في آنف الـذكـر

لأصحاب الطموح الدراسي والعلمي والشهادات العليا


فـقـط !! )






/
/
/








رد مع اقتباس
قديم 13-01-2010, 06:35 AM   رقم المشاركة : 14
عامر عبدالعزيز
رائدي مميز
 
الصورة الرمزية عامر عبدالعزيز
الملف الشخصي







 
الحالة
عامر عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 


 

()( أجــــواء روحـانيــــة )()



في يوم من الأيام ومن خلال متابعتي لأحد السلسلات العلمية في تفسير تشخيص

روحانية الإنسان ، وكيف تنبعث منه شحنات إيجابية تؤثر في المحيط الذي يكون

فيه ، ومن حوله يتماثلون معه في نفس هذه الشحنات الإيجابية ليكون ناتج هذه

الشحنات هو تكوين جو روحاني صافي ، يؤثر في النفس ويبعث لها كل علامات

الرضا والشعور في الإختلاء الوجداني الوحيد ، وكأنك تغرب خارج السرب .

كما يحدث في أطهر بقاع الأرض ( مكة المكرمة ) ، حيث يجتمع الكل عند الكعبة

المشرفة ( مركز الكرة الأرضية ) ولإنجذاب الشحنات التي يطلقها الإنسان

عند مركز الأرض تفاسير علمية بحته لها دور بارز في ذلك ، ليصبح الإنسان المسلم

مع التفاسير العلمية والأجواء الروحانية وإلتماس شعور مواجه الرب ورضاه دور

بارز في هذا المكان الذي يكون فيه .

لنقيس على ذلك الشحنات الإيجابية التي يطلقها الأفراد منا في كل بقاع الأرض ،

وأقصد في ذلك ( شحنات العمل الإيجابي ) التي تنتج بيئة إيجابية تتسع رقعتها

متى ماتفاعل من هم فيها بالشكل الحسن والإيجابي ، فلماذا نرى دائماً بيئات إيجابية

ونثني عليها ، وعلى سبيل المثال لا الحصر :

( فريق كرة قدم )
أو
(شركة رائدة في الصناعة )
أو
( جماعة مسجد )

كلها تعمل عمل إيجابي ويكون الثناء مستمراً وملحوظاً عليها ، لأنها تعطي

لنا عمل وشحنات وجو وبيئة إيجابية تستثمر طاقاتها لتغيير مجرى الروحانية

الإيجابية ، وبما أننا مسلمون نعيش أجواء روحانية خاصة ومنفردة في تواصلنا

مع الخالق ، ولنا خشوع يدخل في هذه الأجواء ، فلماذا عندما نصلي في مكان

واسع ( البر مثلاً ) نستطعم حلاوة الخشوع والروحانية الربانية ؟

لماذا عندما نذهب إلى بيت الله الحرام ونصلي هناك ، تجد السكينة والهدوء

والروحانية ملاذاً لك
؟ وكأنك أنت الوحيد هناك !!

لماذا عندما تصلي في بلاد الغربة تحس بوجدان الروح ؟


كلها أسئلة

يجاوب عليها من ذاق حلاوة وجدان الروحانية في حياته .





/
/
/








رد مع اقتباس
قديم 08-02-2010, 03:13 AM   رقم المشاركة : 15
عامر عبدالعزيز
رائدي مميز
 
الصورة الرمزية عامر عبدالعزيز
الملف الشخصي







 
الحالة
عامر عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 


 

()( الإنـتـاج الـفـكري )()



عمليات متراكمة ومعالجات فكرية ، تؤدي إلى سلوكيات معينة لدى كل فرد منا ،

بمعنى أن :

محصلة الأفكار الفردية ماهي إلا نواتج بسلوك معين ،

تختلف الأنواع والسلوكيات

ومع إختلافها ، تتم عملية التوازن بين أفراد البشر ، وهي من حِكَم الله سبحانه وتعالي .


ماهو مدى الإنتاج الفكري لدى كل واحدٍ منا ؟

هل هو محدود ، ومقصور في زوايا ضيقه ، لكي تتجمد بدون تطوير ؟

أم تتطور هذهـ الأفكـار ، لتصلح وتنجز أعمال هادفة وبارعة ، تطور من الذات ؟


ما يدور في مخيلتي هي تراكم الأفكار علينا من كل حدب وصوب ، وأوقات لا نستطيع

ترتيبها وإختلاق التوازن العقلي الفكري بينها وبين ظروف الحياة .


هل فكرنا بمحصلة الإنتاج الفكري لدينا في يومٍ ما ؟


إنتاج الأفكار يسلك السلب والإيجاب ، ومتى ما زادت الإيجابية زاد الإنتاج بمعدله

لــ الرقي في البيئة الإيجابية المفيدة .



إن عصارة الأفكار لا تأتي إلا بعد التحليل ومحاكاة الذات ، ومسائلة كل ماهو غامض

في الحياة الشخصية والعامية .


الإنتاج الفكري الإيجابي هو الذي يحدد موقف عقلك وتصرفاتك الإيجابية في حياتك ،

فمتى ما زاد المعدل بالإيجاب أصبح الرضا والإقتناع منهجاً فكرياً لديك .







/
/
/







رد مع اقتباس
قديم 18-02-2010, 12:53 AM   رقم المشاركة : 16
عامر عبدالعزيز
رائدي مميز
 
الصورة الرمزية عامر عبدالعزيز
الملف الشخصي







 
الحالة
عامر عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 


 

()( يــا بـعــد حـيي )()



جملة متداولة كثيراً ، ولها من المعنى الكبير مجالاً لـ تقاسيم المشاعر

ذات الغـلا والحـب الكبيـر .


متداولة منذ السنين العجاف

في منطقة حائل ، و ربوع مناطق شمـال المملـكـة .

وفي بـلاد الـشـام أيـضـاً .



- - - - - -

ما أصـل هذه العبـارة ؟

من هـو قائلـها ؟

سببها ؟

كيف تمت مداولتها عبر السنين وتغيير حركات الأحرف ؟

- - - - - -


لأقتبس هذه السطور :


إن أول من اطلقها هي سفانة ابنة ابو الكرم حاتم الطائي أخت عدي ابن حاتم،
وذلك عندما مرت بحائل مع أهل البيت قادمة من الشام بعد مقتل الحسين رضي الله عنه ،
فلما سألت قومها عن اخيها عدي أخبروها أن عدي ذهب إلى العراق يقود جيشاً،
فقالت "بَعُدَ حيي" بمعنى: ذهب أهلي، وبقيت هذه الكلمة متداولة حتى حُرفت إلى "بَعدَ حيي" .



تاريخ يحفظ لهذه السنين ، لكي نعرف ونعلم أسباب كل ماحدث في السابق

ولنا في هذه الرسالة ، معلومة ذات أرشيف زمني .





/
/
/









رد مع اقتباس
قديم 03-07-2010, 07:58 AM   رقم المشاركة : 17
عامر عبدالعزيز
رائدي مميز
 
الصورة الرمزية عامر عبدالعزيز
الملف الشخصي







 
الحالة
عامر عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 


 

()( قوة الإحساس )()



عـرفنا وسنعرف أن للإحساس مدى بعيد في تحريك المشاعر ،

انطلاقة ذلك هو رسم تلك المشاعر على منحنيات ورسوم بيانية ،

مـن شيء في خريطة الوجدان الفكري ،

رسومات ذات معنى ومغزى لكل شخص منا .




عـلى ذلك فـ للإحساس مستويات وأنواع ، والقوة هي

العامل المشترك بين الإثنين ، فلا تغيير بلا قوة .

مَـن مِنا جرب إحساسه وقوته في تصرفاتنا اليومية ؟

ربما من خلال مواقف مشاعرنا تجاه أي ( رقة قلب ) !!




عـندما يتحدث معك شخص ، وبينكم جدار وحاجز " الماسنجر "

ا لإحساس بينكم سيكون أحياناً متوافق ومتساوي وذلك أن يــكون
مـترادف بمشاعر ( أياً كانت تلك المشاعر ) ، وتحس بها وتكون

راسخه في مشاعرك أنك تفهمه من أول العبارات الترحيبية .



عــلامات الدهشة قد تصيبك من خلال معرفة مدى قوة

الإحساس ، اذا جعلت قلبك يتكلم فيما يشعر به ، ولذلك

مـقياس قوة الإحساس ، هي فهمك لمشاعر الآخرين من أول

رقة قلب ، جعلت من الفهم مجالاُ واسعاً في التفاهم مع من هو أمامك .





/
/
/







آخر تعديل عامر عبدالعزيز يوم 03-07-2010 في 08:08 AM.

رد مع اقتباس
قديم 07-09-2011, 11:09 AM   رقم المشاركة : 18
عامر عبدالعزيز
رائدي مميز
 
الصورة الرمزية عامر عبدالعزيز
الملف الشخصي







 
الحالة
عامر عبدالعزيز غير متواجد حالياً

 


 

()( مصابيح المعرفة )()


شعور جميل جداً أن ترى مجتمعاتنا تزداد وتتغذى على قراءات ،


وثقافات من حولنا ، لاسيما أننا نعيش أجمل مراحل التحصيل العلمي ، والمعرفي


والكم الهائل من مراجع العلم ، فلا عذر اليوم لكل شخص منا ، بأن يقوّم نفسه

ثقافياً ومعرفياً ، والأهم من ذلك كلّـه هو التطبيق العلمي لكل ماهو حسن .


يجب علينا جميعاً ، الإدراك بقيمة المصابيح العلمية والمشي قُدُماً على نورها


والإستزادة بكل ماتحملها من علم ثري .


على كل واحد منّا أن يحمل مصباحاً للمعرفة ، ويصول ويجول في عالمه الخاص.


/
/
/







رد مع اقتباس
 
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



الساعة الآن 02:21 PM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت