سَأَغُفُـوٌ تَحَتـَ أَسُـوًاًر مَقًبًـرَةٍ تًـحَـرَسُـكـ

[حلوة الإحساس]

لكل من مر هنا يأخذ له قطعة حلاوهـ بس عاد كل واحد حبه

[حلوة الإحساس]

."اللهم صلي على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم"

[حلوة الإحساس]

حظهـم [مـآيرحلوووون] الا





سـوآ .. !

[حلوة الإحساس]

مادامني مسلم وفي قلبي إيمان

عمر البحر ماشال هم السفينه

[حلوة الإحساس]

ڪنَّ ربِّي .. ما خلق غيري/ بنات

[حلوة الإحساس]

راجعو قائمة - [ أمنياتكمّ !
وأملؤها بـ : المزيّد .. المزيّد .. المزيّد ‘‘
فـ سماءُ من / يتلقاها
أبداً لا’ .. تضيّق !

- سُبحانه

[حلوة الإحساس]

كثيرا ما أسأل نفسي لماذا أكتب ... وما جدوى الكتابة ؟؟
وكان يأتيني الجواب دائما قبل أن أتمّ السؤال .
أنا أكتب لأنني أريد أن أصنع حلما ..
أو أقتل وجعا , أنا أكتب لأن الواقع أكثر إيلاما من مخربشات أخطّها على الورق
قد تكون بلا معنى أو فائدة .
وقد تكون بفائدة

</i>

[حلوة الإحساس]

يقول ابن الجوزي : .
" تأملت .. فإذا الله سبحانه يغار على قلب المؤمن أن يجعل له شيئاً يأنس به ،
فهو يكدر عليه الدنيا وَأهلها ليكون أنسه .. بالله وحده "

[حلوة الإحساس]

{يـاربّ
لآ منِّي ذكرتك وصليت
وذكرت عفوك وإنت لآ ضقت " عُوني " ..
ضحكت ..
ضحكـت طفل لآهي / وسجِّدت ..!!
ماآهمنِّي } ..
لو الجميع [ خذلوني ] ..!!

</i>

[حلوة الإحساس]

اَللّهُمَّ زَيِّنِّي بالسِّترِ وَ الْعَفافِ ، وَاسْتُرني فيهِ بِلِِِباسِ الْقُنُوعِ و َالكَفافِ ،
وَ احْمِلني فيهِ عَلَى الْعَدْلِ وَ الْإنصافِ ، وَ آمنِّي فيهِ مِنْ كُلِّ ما اَخافُ بِعِصْمَتِكَ ياعصمَةَ الْخائفينَ .
اَللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامي في رَمَضَان صِيامَ الصائِمينَ، وَقِيامي فيهِ قِيامَ القائِمينَ، ونَبِّهْني
فيهِ عَنْ نَوْمَةِ الْغافِلينَ، اَللّهُمَّ قَرِّبْني فيهِ إلى مَرْضاتِكَ وَجَنّبْني سَخَطِكَ وَنقِمتِكَ،
وَوَفِّقْني فيهِ لِقِرآءةِ آياتِكَ ..
اَللّهُمَّ لا تُؤاخِذْني فيهِ بِالعَثَراتِ، وأقِلْني فيهِ مِنَ الْخَطايا وَالْهَفَواتِ، وَلا
تَجْعَلْني فيهِ غَرَضاً لِلْبَلايا والآفاتِ وَاشْرَحْ وًأًمٍن بهِ صَدري بِأمَانِكَ يا أمانَ الْخائِفينَ.
اَللّهُمَّ وَفِّقْني فيهِ لِمُوافَقَةِ الأَبْرارِ، وَجَنِّبْني فيهِ مُرافَقَةَ الأَشْرارِ، وَآوِني فيهِ
بِرَحْمَتِكَ إلى دارِ الْقَرارِ
واِهْدِني فيهِ لِصالِحِ الأَعْمالِ، وَاقْضِ لي الحَوائِجَ والآمالَ ..

ولوآلدي بّ المثلَ يّ ذآ الجلآل والاكرٍآم