--( زهور متناثرة .. من بساتين الحياة )--

[الدووووخي]

يبلغ الحُب الـقِمّه
متىَ تنازلت المرأه عن عنآدهآ .. والرجل عن گبريائه !


" أنوريْ دي بالزآگ "

[الدووووخي]

احرف نقية تتجمع لتكون بحرا من

العذوبة والجمال .. هنا سيكتمل الجمال

بااانتظار الترانيم-000

لاتظن الهدوء الذي تراه في الوجود يدل على الرضى)
(لكل انسان شيء في داخله يهزه ويعذبه

عبدالرحمن المنيف

[الدووووخي]

إذا كنت صادقاً فلماذا الحلف

شكسبير

[الدووووخي]

(ركعتان في التفكر خير من قيام ليله بلا قلب )

ابن عباس رضي الله عنهما

[الدووووخي]

الحياة ليست شخص ولا موقف ولا لحظة ،

الحياة كثيرة جدا وما تواجهنا به أكثر ،

تعثراتنا وضلالنا للطريق وإصطدامنا بأرواح سيئة

وسقوطنا عند العتبة الأخيرة لأمنياتنا ووو ….إلخ ،

لايعني توقف حياتنا وإنهيارها ،

وإنما قد تكون بناء لمناعة داخلية تقينا

صدمات أقوى مع الوقت ،

وجسر يوصلنا في المرة القادمة لما نريد بطريقة أسهل ،

الحياة ليست سيئة جدا

ونظرتنا للأمور تجمّلها أو تشوهها ..

يارب جمّل حياتنا بالقناعة وبكل ماهو سعيد ..

* اصْبـاح ،

[الدووووخي]

أطيلي صلاتك حتى لا تعودي تنتبهي إلى من سرق قلبك ،
إن كان أخذه.. أم ردّه !!

كلّما أقبلت على الله خاشعة صَغُرَ كلّ شيء حولك و في قلبك ..
فكلّ تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغر ..
تذكّرك أن لا جبار إلّا الله ،
و أنّ كلّ رجل متجبّر، حتى في حبّه، هو رجل قليل الإيمان متكبّر ..
فالمؤمن رحوم حنون بطبعه لأنّه يخاف الله

إبكي نفسك إلى الله و أنت بين يديه ،
و لا تبكي في حضرة رجل يمنّ عليك بالسعادة والشقاء متى شاء ..
البكاء بين يدي الله تقوى والشكوى لغيره مذلّة ..

هل فكّرت يوما أنّك غالية على الله ؟

اسعدي بكلّ موعد صلاة ..
إنّ الله بجلاله ينتظرك خمس مرات في اليوم
و ثمّة مخلوق بشري يدبّ على الأرض
يبخل عليك بصوته و بكلمة طيّبة

ما حاجتك إلى "صدقة " هاتفيّة من رجل ..
إن كانت المآذن ترفع آذانها من أجلك ،
و تقول لك خمس مرّات في اليوم إنّ ربّ هذا الكون ينتظرك ويحبّك

من كتاب نسيان. كمـ .. أحلام مستغانمي ..

[الدووووخي]

عندما ينطفيء العشق في داخل القلب .. تتحول مرئيات العاشق إلى برودة كطقس الشتاء !
..
الذين يخافون لايتعبون .. إنما هم يركضون باستمرار في دروب التوقع الغامض غالبا !
لـ عبدالله الجفري
ـ يرحمه الله ـ

[الدووووخي]

ربّما غدٍ أو بَعد غدْ !
ربّما ذات مساءٍ نلتقي !؟
في طريق عابرٍ من دُون قصد!

[الدووووخي]

مُؤلم جدًا .. أن أرى ملامحكَ في كُل الوُجُوه ،
أن أسمَع نبراتكَ فِي كُل الأصوَات ..
أَن .. أن تكُون كُل الأشيَاء حَولي ، أنت

[الدووووخي]

لا .. استطيع حمايتك ../ يا [قلب] !
فقذائف القدر تتوالى .. والروح من زجاج ...!