سَأَغُفُـوٌ تَحَتـَ أَسُـوًاًر مَقًبًـرَةٍ تًـحَـرَسُـكـ

[حلوة الإحساس]

×

يظن هوَ
أن آلتجآهل يجذبني آليھ ••

ولكنھ لآيعلم أن آلتجاهل هوَ مآ آحتآجھ لإخرآجھ مُ'ـَڼْ حيآتي .. ")





‘

[حلوة الإحساس]

خلنني آعآنيٌ ب ۆحدتيَ مۆ [مشّگلہَ ] منْ مﭠىُ ﯾعني ۆقفَ جنبيّ أحدّ

[حلوة الإحساس]

لم يفهمني أحد تمامًا
البعض ظنّوا أنيّ ” تكبّرت “
و آخرين اعتقدوا أنيّ
” لا أُحبّهم ” ؟
لكنّ كلّ ذلك غير صحيح أوحتى منطقي!
لم يستوعبني أحد بعد !
أنا لا أكره أحد
ولا أتكبّر على أحد
ولستُ غاضب من أحد
ولا أُريد شيئًا من أحد
ولا أُريد أنْ أتحدث إلى أحد
أنا فقط أُريد البقاء ” وحدي ”
لَ
( فترررة ) !
فترة أُريد أنْ أعتزل العالم فيها
واعتزل جموُع الكذب والخدآع والنفآق.. الاحآديث الملفقه
حقآَ مُتعب ولآ احتملْ المزييييد
و حتمًا سأعود بعدهآ أحمل معيّ إبتسامة ” تعلّمكم معنى التسامح ”
و معنى أنْ يبقى قلبُكَ ينبض بالإنسانيّة حتى لو لم يعاملوكَ يومًا كَ ” بشر “

[حلوة الإحساس]

أريد أنْ أنفجر بُـكآءاً
أن أتمزق لـ ألف شظيه حآئره لآ تدريّ أي ” الأوجآع” تحصُد
أريدُ يداً بحجم ألميّ تجثوا على كتفيّ بسلآم و ترحل
يداً فقط لآ أعين تتسلق جسديّ بحبآل شفقه أمقُتهآ ,
ولآ لسآن يشعرنيّ بـ أنني أشدّ المخلوقآت ضعفاً وأكثرهآ حآجه لـ كلمآت الموآساة المُهينه

أريد أنْ أكونْ لآ شيئ ” هباءاً منثورا ()

[حلوة الإحساس]

[..خآلقيْ آسقني راحهَ بِ قلبيْ حدَ الأرتواء..]
[..خآلقيْ آسقني راحهَ بِ قلبيْ حدَ الأرتواء..]
[..خآلقيْ آسقني راحهَ بِ قلبيْ حدَ الأرتواء..]

[حلوة الإحساس]

ليتُ عَمريِ . . ()*̜
ينعَطى لَ/ آمي عَطى
ڳآن بَ عطيھٓآ
عيوٓني وٓ آلسّنين
جعَلني فدوٓةہ̉ قَدمھٓآ -
لآ وٓطى ː$̶
وٓ جعلھٓآ مآ تشوٓف ليِ . .
. . طَرفٍ يشّينُ *̜
يمھٓہ̉ . . ليتّ آلعمر
يعطَى لڳ عطَى ¸♡`
وٓ آخَذ آلدمع
وٓ تجآعيد آلسّنين .♥ ‘

[حلوة الإحساس]

كاَن الِإماَمُ أباَحَنيفَة رحِمهُ الله مَاراً مَع نَفَرٍ مِن جَماَعَتِه مُتوجهِيَن إِلَى الَمَسجِد ،’
فَوجَد طِفلاً يَتوَضأ وَتَنَزِلُ دَموعَه فِي النَهر مِن شِدَةِ البُكاَءَ !

فَسألَهُ الِإماَمُ أباَحنَيفةَ عنَ السَببَ فَ ردَ عليهِ قاَئِلاً : دَعنِي وَشأنِي يَ إِماَمَ .!
فَ ألحّ علَيهِ الِإماَمُ | فقالَ الطِفلَ : قَرأتُ فَي القُرآنَ آيةَ تَقولَ " فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ "
فَقالَ لَهُ الِإماَم صحَيحَ وَلَكِنكَ يَاَبُنَي ماَزِلتَ صَغيَر السِنَ ولَاتَنطَبِق عَليكَ هَذِهِ الَآيةَ !
فَماَذاَ قاَلَ لَهُ الطِفَلَ ؟!
أوَ لَسَنا يَ إِماـَم إِذا أرَدنَا أنَ نُشعِل نَاراً وَضعنَا صَغيَر الحَطَب قبَل كَبيَرِهَ ؟!
فماَ كاَنَ مِنَ الِإماَمِ إلَا أنَ قالَ لِ جَماعَتِهِ : وَالله إِنهُ يخَافُ اللهَ أكَثَر مِنَا





‘

[حلوة الإحساس]

آمطري ي سمـاء وآغسلي قلوب المتعبين !

[حلوة الإحساس]

وَ آفتحَ لنآ أبوآبَ الخَيرِ يَ الله ~





‘

[حلوة الإحساس]

​احتآج ؛!
لنفسّ عميق . ."
تتسع لہ كل ( آوردتي)
ويتبعھہ . .!
زفير محمل بـِ / امور ..
تُضإيقني


رححمـآك ربـيً