تعلمت في لحظـة ضعفي:
لا أبكي.. لاأتحسر .. لا أتألم
فقطْ ألملم شتاتي و بقاياي و أرحـل!
إلى أين؟لا يهم أو بالأصح لا أعلم
{ .. أذهب من العآلم الخآرجي إلى عالمي الخاص
بـ خفية و دون شعور الحاضرين بـ" رحيلي"
حينها:
لاأبكي, بل اجمع حزني في عيني وَ ادم
لا أتحسر , لكنّي من هـول الموقف و الصدمة اُفجع
لا أتألم, بل أغمـض عيناي و أحني رأسي لـ ربي واخشغ
مشاعري لا يعرفها سوايْ .. لا أريـد أحداً منهم يواسيني أو يداعبني
لأني لا أسمـح لـ أي شخص .. يشآطرني بـ لحظات حزني و ضعفي
لكن هل تعلمون متى أنكسر ولا أعلم ما أفعل؟
لما أرى شخصاً مثل حالتي:
" لا يبكي.. وَ لا يتحسر.. و لا يتألم"
مع كل ـآلودوـآلورد لقلوبكم