آلسّلآمٌ عليكٌم ورحمةٌ آلله وَبركآتٌه ،
لَا شئ في الوجوديرفعقدرالمرأة كَ العفّة !
مِن تغريدات العائدة إلى الله المصممة العالمية "سارة بكر" /
كلما كانت الفتاة أكثر احتشام كلما كانت أكثر تألقا وتميز ،،
عندما تدخل أي فتاة سهرة بملابس محتشمة تلفت انتباه الجميع،
وتكون محط أنظار الجميع.
_
نعود إلى إتيكيت اللبس:
الملكات والأميرات على مر العصور قديما وحديثا
لبسهم طويل وساتر!!
أتدرون لماذا؟
لأنها رمز الرقي والثقافة والحضارة والحياء.
_
لا تعذر لأم أبدا، إذا سمحت لابنتها بلبس القصير !!
فإذ لم ينجح معها الإقناع بأن ماتلبسه
امر مخالف للشرع ولحياء المرأة التي رباها الإسلام على ذلك،
فإنها تمنعها من الخروج.
فماذا لو سمحت لها وتوفت البنت وهي تلبس لبس عاري مخزي !!
هل ستلقى ربها به !
وماذا لو رأتها أخرى وقلدتها في اللباس!
ستأخذ إثمها وستجر معها آثام من قلدوها من بعدها !!
_
لا أصدق كيف تسمح أم لابنتها أن تخرج من غرفتها بملابس لا تلبسها إلا الفاسقات !!
إنها ملابس فاضحة ومخجلة لاتلبسها المرأة المسلمة الحيية !!!
والمصيبة الأكبر أن الأم تسمح لها بالخروج للناس بهذه الملابس !!
أين مسؤليتك أيتها الراعية في بيتك !!
والله إنك لموقوفة أمام الله ولتسألين عنها ومن ترعين.
_
تحكي لي صديقة عن كم التعري والمبالغة في لبس القصير،
صراحة شعرت بالغثيان!!
فمن تلبس القصير والعاري، تجهل الموضة واتيكت اللبس ،
والأهم أنها تغضب ربها، والعياذ بالله.
_
اجعلي من تراك تتمنى أن تكون مثلك.
لا تحدثيها عن الإيمان بل اجعليها تستشعره من النور الذي يشع من وجهك
لتعلق قلبك بربك.
_
لا نامت أعين الجبناء، فلا نامت عين فتاة تعرت،
وأم قصرت في تربية بناتها على الستر.
المرأة السورية الآن _ وهي الحرة الأبية _
تموت ولا أن ينتزع منها الحجاب،
وبنات الحرمين يتعروآ !
عار علينا !
وأي عار يا ابنة الإسلام.
_
تقول إحداهن: كنت ألبس بدلة الرياضة والجينز والضيق
ومنذ أن سمعت الكاسيات العاريات لايدخلن الجنة ولايجدن ريحها !!!
تخلصت منها، فلن أبيع الجنة بخرقة جينز ! !
_
يقول أحدهم: أنتم يا معشر النساء الفضليات
السبب في جرأت البنات المتعريات
لعدم إنكاركن عليهن بحجة
(أخاف تزعل علي أو تزعل أمها)
أين الخوف من الله؟
أين قول الحق وإنكار المنكر؟؟
إن مانحن فيه من خزي وضعف،
هو عدم الإنكار وتقديم المحسوبيات على شرع الله .!
_
بگآء العين يفضح . .
- وبگاء القلب يذبح . . -
والبگاء من ( خشية الله ) يريّح
”اللهم أجعلنا ممن يبگي من خشيتگ"
رَآئِعه هِي ،
دٌمتٌم بِ حِفظ آلمَولى ،