ألمححك ، كل ماشع " الصصباح "
ألمححك ، كل ماشع " الصصباح "
ألمححك ، كل ماشع " الصصباح " واشرق : النوور !
كل بسمةٍ
في ديون الصبر مرهونه
يآمآ محينآ عنك زله ونكرآن !
تقدَر تِقُولْ :تْفَآرَقُوآ ,!
يَعنِيْ رِقوآ رَغبآتهمْ ,
وِ ظْهورْهُمْ صآرتْ | وِجِيييه . .
صَآرَوآ بدونْ أَرْوآحهُمْ ,
فُوقْ " اَلْضلُوعْ . . اَلْمقبرةْ / وِ اَلْنبضْ قرعِ نعآلُهُمْ !
كآنْ اَلْحكيْ . .
آَاَ اَ اَ اَخر وِسْيلة لِ اَلْحكِيْ /
كآنْ اَلْفَجرْ " عآشِقْ يِثرثر بِ اَلْوَدَآعْ بِ شْفآهُهمْ ,
أشوفك والندى دمع يبلل وجنة الشباكـ
هـ الأيادي , تنادي .
أنا أعرف أني مكسور . ولأني كذلك لابد أن أطير مهما كان كسري .
: جميل ايضاً أن نعترف بِ كسرنا . لاَأن نخبئه . لأن المواجهة حل لِ التحليق من جديد
عشمت نفسي إن فرقاه خيره .,
وآقول ياقلبي عساها تساهيل .,
صحيح ماقد راقني شخص غيره .,
لكن ( كرامة خافقي ) تكره الميل
آرجَجعْ شُوفْ آلْ - مَدِيينَةة ،
مِنْ بَععدَكْ كَييفْ صَآرَتْ :
يَآهِيْ مِنْ بَعدَكْك [ حَزِيينَة ]
يِقطَطعْ آلبُعدْ وُ سنِينَة !
قويت بَ لحظة فراقك أداري دمعتي لا تطيح
و يوم أقفيت [ عجزت ] و طحت أنا / كلّي !
أحيان الإنسان يضحك من سبب جرحه
لاصار حظه فقيـر و غص بَ أيامه !
وأحيان بَ أتفه سبب ! ( يتصنع ) الفرحه
ويعيش دوره بَ فرحـه تقتل أحلامه !
لَيتْ آلوَجَعْ [ طَييرْ ] ،
وَسطْ آلصَّدُر . . وُ نْطَيِّره !
نِشقْ عُوجْ آلضُّلُوعْ آلنَّآحِلآتْ :