بعد السلااام
إنا لله وإنا إليه راجعون
الله يرحمهم ويغفر ذنوبهم أسأل الله أن يجعل الجنة مثواهم إنه ولي ذلك والقادر عليه
ما يحز بالنفس حقيقة أن يموت العمال دون أن تلقى أي تصريح من هذه
الشركة التي تدعي رائديتها وليست برائدة فأين هم اؤلائك المسئولين الذين يتسابقون
عند افتتاح مشروع او اكتشاف بئر جديدة ألا يشعرون بالخجل من أنفسهم عندما لا يجد
إخوان الموظفين المتوفين من يمثل الشركة في تشييع جنائزهم او في عزائهمز
,,,,,,,,,,,,,,,,
هوى العز عزيزي
صدقني " انت ماخذ مقلب بأرامكو "
,,,,,,,,,,,,,,,,
والله منذ مدة ليست بالبسيطة فكرت بأن أكتب موضوعا ً عن أرامكو ليرى الناس
التجاوزات والأنظمة الفاسدة والإعلام الكاذب المخادع التابع لهذه الشركة فمن يسمع
عنها يرى جبلا ً كاملا ً ومن يعرفها حق المعرفة يعلم أن ذلك الجبل ليس إلا هلامياً
بل إنه أجوف .
,,,,,,,,,,,,,,
ليت وزارة الزراعة تعلم أن أرامكو في طريقها لإفساد ما بقي من
أراضي المنطقة الشرقية.
ليت وزارة المياه تعلم أن أرامكو هي السبب في تغوير المياه الجوفية واكبر
مستهلك لها في معاملها.
ليت مصلحة الأرصاد تعلم بأن تلك الزلازل التي ضربت حرض والأحساء ليست
إلا نتاجا ً لما تفعله أرامكو الرائدة.
ليتهم يعلموا أن شمال منطقة الأحساء والمعروف بالمبرز ومحاسن تهددها الزلازل
ووالله إني اخشى عليها من الخسف.
ليت مملكتنا الحبيبة تعي أن معملا ً واحدا ً في الجبيل أو في شركة أرامكو كفيلة بقتل مدن
بأكملها فكيف يواجهوا تسرب الغاز أو الإنفجارات إذا لم يقوموا بإنشاء ملاجيء للناس
المهددين بالقتل في دقائق معدودة .
تجاوزنا تلك الهجمة الإرهابية بجثتين فقط وتجاوزنا تسربا ً صغيرا ً جدا ً بجثتين أخريتين
وثالثة تحت رحمة الله سبحانه فهل يروا اولئك القابعون خلف مكاتبهم الكبيرة هذه
الخطورة أم أنهم مخدوعون أيضا ً بالإشاعة المسماه أرامكو "safety rules"
,,,,,,,,,,,,,,,,
عجبت لأناس كذبوا فصدقوا كذبتهم
صورة مع تحية إجلال وإكبارمع أحر وأصدق التعازي
لأهالي القتيلين في القطيف" qatif GOSP-1"
صورة مع تحية إجلال وإكبار مع أحر وأصدق التعازي
لأهالي شهداء الواجب في أبقيق
صورة بلا تحية ولا سلام لعبدالله صالح جمعة
صورة بلا تحية ولا سلام لعلي النعيمي
صورة بلا تحية ولا سلام لكل المسئولين والمخططين لحماية سكان المنطقة الشرقية
,,,,,,,,,,,,,
في رعاية الله
المواضيع المتشابهه
حالتا وفاة و أربع أخرى خطره في معمل من معامل القطيف ! ! !
العرض العادي
